شكى إليك زميلك أنه يكثر من الحلف بالله فكيف ترشده لكي يتخلص من هذه الصفة المنافية لتعظيم الله عزوجل ؟

اشتكى لك زميلك أنه يكثر من القسم بالله، فكيف تهديه للتخلص من هذه الصفة التي تتعارض مع تمجيد الله تعالى؟

قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الغالي (ولا تجعلوا الله عرضة لإيمانك)، أي أنه لا يجوز الحلف بالله عبثاً، لأنه مذنب لأن الله عز وجل قدس اسمه وقلته. السمات. وأما العبث، ومن بين أكثر الناس حُلفًا البائعة، تقسم ببيعها حتى يتم الترويج لها بالكذب، وهذا يعتبر غشًا في البيع، ويحاسبه الله لأن أسماء الله مقدسة. رائعة ولا يجوز التهاون في استعمالها. ومن ناحية أخرى هناك كثير من الناس يقسمون بغير الله تعالى كالحلف بالقرآن الكريم أو الكعبة المشرفة أو السماء والنجوم والملائكة فكل هذا ليس مسموح.

اشتكى لك زميلك أنه يكثر من القسم بالله، فكيف تهديه للتخلص من هذه الصفة التي تتعارض مع تمجيد الله تعالى؟

اشتكى لك زميلك أنه يكثر من القسم بالله، فكيف تهديه للتخلص من هذه الصفة التي تتعارض مع تمجيد الله تعالى؟
اشتكى لك زميلك أنه يكثر من القسم بالله، فكيف تهديه للتخلص من هذه الصفة التي تتعارض مع تمجيد الله تعالى؟

يجب على المسلم أن يحلف يمينه ؛ لأن الله تعالى قال (واحلف يمينك) بتجنب الحنث باليمين، أي بنقض اليمين، إلا إذا كان ذلك خيرا، لأن من حلف ثم حنث يلزمه كفارة اليمين، وهي صيام ثلاثة أيام كما دلت عليه السنة النبوية. اقسم واتركه.

الاجابة

الاجابة
الاجابة

أنصحه باللين والنصائح الحسنة أن يتجنب المبالغة في السب، فقد يؤدي به إلى الكذب على اليمين، وأنه يعرض نفسه للحنث باليمين.

Scroll to Top