إعداد الدرس الثالث من مقرر التاريخ للسنة الرابعة متوسط. يشكل التاريخ فترات زمنية ماضية. يقوم أخصائيو التاريخ السابق بدراستها وتحليلها، ويجب أن تنجح دراستهم في تقديم أدلة تتعلق بالماضي، وكذلك طرح أسئلة حول علم الآثار. من أجل استنتاج التفسيرات المنطقية التي تم إطلاعها على الآثار التي تدل على وجود البشر، وحقيقة الوجود، وأصل تاريخهم والموقع بين الأمم، حيث كان ذلك نتيجة صعوبة دراسة حضارات الشعوب من خلال مؤرخ واحد، من حيث المكان والحقائق والزمان، سعى المتخصصون في هذا المجال إلى إنشاء مجالات تاريخية مختلفة، كدراسة. الحقائق التاريخية، دراسة المرأة في إطار مكان أو بلد، مثل دراسة فترة زمنية معينة، الحروب الصليبية، تاريخ العصور الوسطى، لهذا يستخدم المؤرخون أساليب مختلفة عند طرح الأسئلة، لذلك أن كل مؤرخ مختلف في منهجيته المختارة من خلال البحث والدراسات الناتجة عن وجهات نظر مختلفة
درس التاريخ الثالث للسنة الرابعة متوسط

- للتحضير لدرس التاريخ للسنة الثالثة، انقر فوق المنتصف هنا.
أما درس التاريخ الثالث فيتضمن الحملة الفرنسية ضد الجزائريين، حيث أراد أحد المحاورين أن يقنع بأن الحملة الفرنسية في الجزائر استندت إلى وثيقة معينة من بورما لإخراج الجزائريين من حكم تركيا.
مواد معاهدة بورما

نصت معاهدة بورمون في تاريخ الجزائر بين مشير بورمين، قائد الجيش الفرنسي وقائد الجزائر داي حسين، على تسليم مفاتيح الجزائر إلى فرنسا، حيث نستذكر بنود المعاهدة وهي
- تسليم حصن القصبة وجميع حصون الجزائر بالإضافة إلى ميناء الجزائر إلى جيوش فرنسا.
- قائد الجيش الفرنسي يوافق على إطلاق سراح داي حسين بكل ثروته الشخصية.
- داي حسين، بثروته وعائلته، ذهب للعيش في مكان خاص.
- قائد الجيش الفرنسي يضمن الفوائد والحماية لجميع رجال المليشيات.
- حافظ على حرية ممارسة الدين الإسلامي.
وفي نهاية المقال نقدم ملخصًا بسيطًا للقصة وما تعنيه للمؤرخين ورابطًا مباشرًا استعدادًا للدرس، مع ذكر أحكام اتفاقية دبي – بورما، حتى تكون على اطلاع ومعرفة بها.