عندما يُقذف جسم ما لأعلى، تكون سرعته في أقصى ارتفاع له، وتُعرَّف حركة المقذوفات بأنها شكل الحركة التي يُسقط بها الجسيم بالقرب من سطح الأرض، أثناء تحركه في مسار منحنى خاضع لتأثير تسارع الجاذبية فقط، ولأثر الجاذبية الذي اكتشفه العالم الإنجليزي إسحاق نيوتن باليستيك والسرعة.
على سبيل المثال، عند رمي جسم ما، تختلف سرعته عند أقصى ارتفاع عن سرعته في المنتصف أو سرعته عند النزول، وهذا يعتمد على مدى تأثير الجاذبية عليه ومقدار تأثير الجاذبية عليه. يمكن أن ينتهك الجاذبية.
عندما يسقط الجسم بحرية، سرعته الابتدائية

تسقط الأجسام من أعلى إلى أسفل بعد ارتفاعها، بسبب قوة الجاذبية التي لا تسمح لها بالمضي قدمًا، اعتمادًا على قوة التسارع للجسم، وتختلف السرعة الأولية للسقوط الحر عن السرعة النهائية للجسم، لذا فإن حل السؤال هو
- سؤال عندما يكون الجسم في حالة سقوط حر، تكون سرعته الابتدائية
- الجواب إنه سلبي.
عندما يتم إخراج الجسم، تصل سرعته إلى أقصى ارتفاع له.

يتم رمي الأشياء لأعلى وتصل إلى مرحلة استنفدت فيها قوة الرفع بسبب الجاذبية وحركة الهواء، مما يؤدي إلى وصولها إلى أقصى ارتفاع ثم سقوطها، وهكذا عند رمي الجسم. لأعلى، ستختلف سرعتك عند أقصى ارتفاع عن مقدار السرعة في بداية الرمية. السؤال هو
- سؤال عند إخراج جسم ما، تكون سرعته في أقصى ارتفاع له.
- الجواب إنه صفر.
عندما يصل إلى آخر مدى ممكن، مما يتسبب في توقفه في الجو وسرعته إلى الصفر، وبالتالي فإن تأثير الجاذبية يعمل على إعادته إلى الأرض مرة أخرى.
يشار إلى أن العلماء يعملون دائمًا على إيجاد أعلى سرعة وقوة لإطلاق الصواريخ الفضائية حتى تتمكن من اختراق الغلاف الجوي وبالتالي الإفلات من تأثير الجاذبية عليها.