وبالتعاون مع مجموعتي أفكر في المواقف التالية ثم أشرح حكم الطيران أم لا
لنعرف في هذا الصدد موضوع مصطلح الطيران الذي لا يقره الدين والشريعة الإسلامية والذي يمكن تعريفه على أنه التنبؤ بمراقبة تحركات الطيور أو التشاؤم عند سماع صوت الغراب أو رؤيته. أو رؤية بومة أو تطير في يوم أو شهر معين أو بواسطة سمعي بصري أو مرئي أو معروف مثل تشاؤم الشخص إذا سمع اسم فلان.
هل أفكر في الحالات الآتية ثم أشرح حكم الطيران أم لا؟

في الماضي كان العرب يستخدمون الطيور لإرشادهم إلى طريقة مشيهم. فإن استداروا إلى اليمين يمشون، وإذا ما استداروا إلى اليسار رجعوا، ووردت كلمة “طور” في القرآن عندما قال المشركون للأنبياء “أطير بنا معكم.

الاجابة

الحكم مع تفسير السبب هو موقف منعم تتر لاعتقاده أنه متشائم. قال لزميله (من يرى وجهك لم ير خيراً). الأول لم يكن يطير، فخرج من مكانه ورأى عاصفة رعدية شديدة، فسرعان ما عاد إلى بيته. والثاني ألا يطير، فأعطاه غترة بيضاء لا يحب إلا الشماغ الأحمر، ثم أعطاها لأخيه. ثالثًا، نعم، إنه يطير لأنه متشائم. العثور على حادث مروري وهو في طريقه إلى العمل ؛ عاد إلى منزله وتغيب عن عمله. الرابع