لقد حفظ الإسلام المرأة لتتجاوز حياءها وتبقى جوهرة مصونة لا يمكن أن تمتد إليها يد شريرة أو لسان فاسد. وخطبة الوداع أحسنت بالناس، وهذا دليل على حفاظ الإسلام على المرأة وعدم لمسها بيدها، كما يجب أن تلتزم بما قاله الله تعالى والرسول حفاظا على دينها وخلقها.
لقد حفظ الإسلام المرأة لتتجاوز حياءها وتبقى جوهرة مصونة لا يمكن أن تمتد إليها يد شريرة أو لسان خاطئ.

ونجد في زماننا أن الناس قد أهملوا الدين الإسلامي وقلة الاهتمام به، فنجد كثرة الفاحشة وكثرة الزنا في بلاد المسلمين بسبب عدم قيام المرأة بالحفاظ على نفسها وعلى الرجل. عدم الالتزام بدينه وحفظه، وهذا ما أرادت الدول الكافرة إدخال ما يسمى بالموضة التي تحث على الفسق والفجور عندما تقوم بخرق الأخلاق والأخلاق ولا يأمر به الله تعالى، فيجب على الناس العودة دينهم والعمل على حفظه حتى يخلو المجتمع من الذنوب والمعاصي التي تغضب الله تعالى.
الجواب / التشريع الإلهي الذي كفل للمرأة الحجاب، وستر الوجه من الرجال الأجانب، ومنع الاختلاط في أماكن العمل.