يساعد حليب الأم في الحفاظ على صحة طفلك، حيث يمنع الحساسية والأمراض والسمنة، كما يقي من الأمراض مثل السكري والسرطان، كما يقي من الالتهابات مثل التهابات الأذن، حيث أنه سهل الهضم ولا يعمل على يجدون الإمساك أو الإسهال أو اضطراب المعدة، ويستمتع الأطفال أيضًا بأوزان صحية أثناء نموهم، حيث أن الرضاعة الطبيعية تستهلك الكثير من الطاقة، مما يحرق السعرات الحرارية ويستنزف الرطوبة، وفي أول 3 إلى 12 شهرًا بعد الولادة، يحرق جسمك ما بين 300-500 السعرات الحرارية لإنتاج حليب الأم، فلا عجب أنك ستشعرين بالجوع والعطش.
ما هو نوع لبن الأم؟

المرحلة الأولى من الحليب التي تظهر أثناء الحمل تسمى اللبأ، وهو سميك وأصفر اللون. يستمر اللبأ لبضعة أيام بعد ولادة الطفل، وهذا الحليب غني بالبروتينات والأجسام المضادة والفيتامينات والمعادن.
تحديد الرضاعة التي تثبت التحريم في المحاكم الشرعية

الرضاعة الطبيعية هي إرضاع الرضع والأطفال الصغار بالحليب من ثدي المرأة. يتغذى الأطفال الأكبر سنًا بشكل أقل، حيث قد تضخ الأمهات الحليب بحيث يمكن استخدامه لاحقًا عندما تكون الرضاعة الطبيعية غير ممكنة للإجابة على السؤال السابق يكون كالتالي
الاجابة/
والرضاعة التي يقع فيها النهي يجب أن تكون خمس معلومات فأكثر، كل واحدة مستقلة عما ثبت في صحيح عن عائشة رضي الله عنها. الرضاعة لا الرضعتين)، فالرضاعة المحرمة يجب أن تكون خمس سنوات فأكثر إذا كان الرضيع في السنتين، وإذا كان الطفل في السنتين، فكل ثدي معروف يرضع ويبتلع الحليب ثم يفصله. ثم يعود ويمص ويمص الحليب ثم يفصل هذه الثانية وبالتالي لا بد من مص اللبن والبلع فاللبن يعرف ذلك وبعد ذلك يتم الرضاعة ويترك الثدي لينتقل من ثدي واحد إلى الثدي.، أو أن تتنفس وتستريح، وهذا هو الإطعام.
ما هي خمس فوائد للرضاعة الطبيعية

قد يصبح الأطفال الذين يرضعون من الثدي أكثر صحة من خلال
- أقل حالات الحساسية والأكزيما والربو.
- عدد أقل من سرطانات الأطفال، بما في ذلك اللوكيميا والأورام اللمفاوية.
- تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الأول والنوع الثاني.
- انخفاض حالات الإصابة بمرض كرون والتهاب القولون.
- انخفاض معدلات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي.
- قلة الكلام ومشاكل تقويم الأسنان.
الرضاعة الطبيعية هي طريقة لا مثيل لها لتوفير الغذاء المثالي للنمو الصحي للرضع وتطورهم ؛ كما أنه جزء لا يتجزأ من عملية الإنجاب وله آثار مهمة على صحة الأم.