قصة الصدق هو أفضل ضمان مكتوبة كاملة

كان سامر فقيرًا يسكن بلدة صغيرة ويمتلك قطعة أرض صغيرة، ولكن عندما مات والديه كان صغيرًا، فاحتفظ الولي بقطعة الأرض وبقي سامر الفقير وشأنه. قدم له عمه مأوى وأطعمه من بقايا الطعام حتى كبر ثم طردته عمته من المنزل وسافر سامر إلى البلدات المختلفة بحثًا عن عمل لكنه لم يجد شيئًا ولكنه اضطر للسرقة دون أن تشعر بعقلك. .

ذات يوم كان سامر مسافرًا مختبئًا في الغابة والتقى بحكيم في طريقه وعندما رآه سأله الحكيم من أنت. كان سامر في حيرة من أمره، لكنه في النهاية استجمع شجاعته وقال، “أيها الحكيم، أنا لص. حاولت أن أجد وظيفة، لكن لم أجدها. اترك الماضي وراءك، فلا فائدة من البكاء سأخبرك بشرح طريقة تنقذ نفسك. اتبعها. اتبعها “. لا تكذب ابدا.

فغادر الحكيم، وفي اليوم التالي ذهب سامر للسرقة، وكانت ليلة غاب عنها القمر، وكان الظلام في المكان، وكان سامر يمشي إلى الأمام ويختبئ في الظلام، ثم ظهر له رجل. من خلف الاشجار. اندهش سامر وسأل الرجل من أنت، ثم قال له أنا مسافر، إنه الليل والظلام، لذلك كنت أبحث عن شريك لعبور الغابة، من الجيد أنني التقيت بك، ولكن من أنت ؟ ثم قال سامر إن السارق وسماع هذه الكلمات يستغرب المسافر أنه يعترف مباشرة بأنه لص.

ثم قال لها ماذا تخططين؟ فقال اليوم إنني أخطط لسرقة القصر، وضحك المسافر على كلماته وقال “سأرافقك وسأكون خارج القصر لأراقب المكان، ولكن بشرط أن أحصل على نصف اومأ سامر برأسه بدون تردد. وصل الاثنان الى العاصمة ودخل سامر القصر بكل سهولة. ولأن الحارس كان نائما ودخل غرفة الكنز حاول فتح الصندوق ووجد فيه ثلاث قلائد ماسية وحملها. إلى الباب، ثم فكر في كيفية تقسيم ثلاث قلادات، ثم فكر بعد ذلك عاد إلى غرفة الكنز ووضع قلادة في الصندوق.

ثم خرج وكان المسافر ينتظر بالخارج وأطلعهما على المسافر، ثم أخبره إذا كان هناك عقدان فقط، فقال لا لا حقًا. كان هناك ثلاثة وأخذتهم جميعًا، لكنني فكرت في كيفية قياسها بالتساوي، فوضعت قلادة في الصندوق وأعطيته العقد وذهبت وغادر المسافر وفي اليوم التالي اقترب أمين الصندوق من الملك وأخبره بذلك الكنز سرق لكن امين الصندوق فكر وقال سيحتفظ بالعقد لي ولن يعرف الملك فقال للملك أه تمت سرقة القلادة الثلاثة وكان الملك على يقين من أن القلائد الثلاثة مع أمين الصندوق، فأمر الجنود بالذهاب إلى منزله وتفتيشه، وعاد الوزير معه وخجل أمين الصندوق.

أمر الملك الوزير أن يجد السارق ويحضر الوزير سامر ويحضره إلى الملك، لكنه فوجئ برؤية وجه الملك لأن المسافر الذي طلب نصف الجزء فابتسم الملك وقال لسامر “سأجعلك أمين الصندوق ابتداء من اليوم. عش ولكنك صادق والآن ليس عليك أن تسرق لتعيش وأصبح سامر أمين الصندوق.

Scroll to Top