وهو من الأمثال التي تتداول يومياً في الأحاديث النبوية، والمعنى الحرفي المد هو السجادة، والمفرش هو غطاء كثيف يغطيه الإنسان في الشتاء أو الفراش كما هو عند البعض، فلا تمدد. أرجل أكثر من اللحاف، اتركه تحته دائمًا، حتى لا تتعرض لمشاكل مثل البرد، إلخ.
يعبر هذا المثل عن أن الإنسان راضٍ عن حالته، ويعيش ببساطة دون أن يهتم كثيرًا أو يُظهر ما ليس فيه، لذلك فهو معتدل، وليس بخيلًا لدرجة التقشف، ولا مفرطًا لدرجة الإسراف، وذلك لا ينظر الإنسان إلى ما في أيدي الآخرين، فيحاول مواكبةهم وتقليدهم وهو لا يملك ما عندهم.
وقد اشتهر هذا المثل في الدول العربية، فكان له أكثر من شرح طريقة لقوله، فكل شرح طريقة تتوافق مع أقوال البلد، معروفة في شبه الجزيرة العربية بهذا الشكل، لكنها في السودان مختلفة. لبنان يقال أنها تنشر سجادتك حسب طول قدميك، وفي المغرب يقال إنها تنشر سجادتك حسب طول قدميك.
تاريخ هذا المثل
لم يكن هناك سوى شاب واحد لأبيه، مات الأب ورث كل شيء للشاب، وكان هذا ميراثًا كبيرًا، ولكن للأسف أساء الابن التعامل مع تلك الثروة، فبدأ في نشرها من اليسار إلى اليمين كما لو كان كذلك. لا تخاف من الفقراء، فقد دعا أصحابها أصحاب الرخاء، والكرب لن تجد اتجاهًا
هؤلاء الأصدقاء كانوا ينشرون معه المال في الليل، الإسراف والطعام أكثر من الإسراف والإسراف، كانوا يستغلونه في أسوأ استغلال في كل مرة يشيدون به، يصب عليهم المال، بدأ المال ينفد، وهنا بدأت . ليتأقلموا معه، وتركوه جميعًا، ولم يكن لديه طعام ليومه، وضغطت الأرض عليه، فهجره أصدقاؤه.
لذلك قررت العمل حتى تجد شيئًا يشبع جوعها ولن يكون عبئًا على الناس. وجد حديقة أعلن صاحبها عن حاجته إلى بستاني يعتني بها فتقدم لهذه الوظيفة وصاحب الحديقة. قبله للعمل معه.
ولكن بعد فترة وجيزة اكتشف الرجل أن الشاب لم يكن يعمل بشكل جيد، ولم يكن يعرف وظيفته في المقام الأول، فخمّن الرجل أن هذا الشاب هو ابن الرفاهية، وبدا أن هذا الشاب هو ابن الرفاهية. لكن الظروف أجبره على العمل فقرر أن يحضره ويسأله ما الذي جعلك تعمل؟ ومن أنت ؟ .
فأجابه الشاب وأخبره بقصته كاملة. El dueño del huerto conocía a su padre y lo grande que era su riqueza, y estaba más sorprendido por el agotamiento de la riqueza, entonces comenzó a golpear la palma de la mano, diciendo No hay fuerza y no hay fuerza excepto con الله. تزوجها وأعطاها بيتًا صغيرًا جميلًا، وقال أنصحك يا بني أن تمد لحافك إلى طول رجليك، أخذ الشاب هذه النصيحة، وأصبح هذا القول مثالاً.