أرسل الله القدير رسلاً وأنبياء إلى بني إسرائيل. ما لم يتم إرساله إلى أمة من قبل، لكنهم كانوا يخرجون عن الحق ويرتبطون بالله العظيم. أحياناً يتجادلون معه، وأحياناً يعصونه، والله سبحانه وتعالى بعث عليهم عزير نبيه عليه السلام. لإرشادهم إلى طاعتهم وتذكيرهم بالدهن.
كان الله القدير يحكم بني إسرائيل بأناس يهلكونهم كلما غلبوا عليهم وضاعوا طريقهم، وفي زمن العزير ابتعد اليهود عن الحق وزينوا بالباطل. ثم أرسل الله عليهم قومًا فدمروهم ودمروا قريتهم، فخرج الرسول من القرية حزينًا على الدمار والخراب الذي حل به. المحاصيل محطمة والمنازل مدمرة وكل شيء فارغ.
خرج العزير من القرية راكبًا حماره، وجلس تحت غطاء شجرة وأكل ما كان لديه من فتات الطعام، لكن الناس تغلبوا عليه، ونام ولم يعرف كم استهلك. حمار، ينظر هنا وهناك، عبثًا، والطعام أمامه لم يتغير، لم يحدث له شيء.
اندهش العزير عليه السلام عندما وجد عظاما في الموضع الذي كان مربوطا فيه بالحمار، لكنه لم يتوقع أن ينام مائة عام، وقرر العودة إلى قريته مرة أخرى، فقال أرسل الله له حماره الموت وتجمع أجزاء من جسده من عظام مغطاة بلحم، نفخت فيه الروح، المجد لحياة الأموات، الذي ليس إلا إلهًا منه.
وعندما واصل العزير طريقه بدأ ينظر! ماذا حدث ! نمت المحاصيل وارتفعت البيوت من جديد، وهذا سحر هذا الذي رآه! فسبحان جلالة الملك عندما قال في سورة البقرة
{تعال كلزي يموت علي قريث حول خفيه علي رفشة قال، غيّر يحيى سورابايا الله بعد مافتها فامث الله aaly عام ثم قال bsh، قال KM lbst، lbst Yuma تعال في أيام معينة. قال بيل lbst aaly general fanzr smart tamk vshrabk Lim ytsnh vanzr smart hmark vlnjlk verse llnas vanzr َلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِهَا ثُمَّ نَكْساُوهًَا يََّتحَمْ
عندما جاء عزير إلى القرية، وجد أنها مأهولة بجميع أشكال الحياة ولم يكن هناك أثر للخراب، وهناك التقى بامرأة عمياء عمرها مائة وعشرون سنة، وكانت هذه المرأة خادمة في المنزل. ولما رآها عزير لم يقابلها، فطلب منها أن ترشده إلى بيته بيت العزيز. تغيرت المدينة ولم تعد هي نفسها. سألته من أنت ولماذا تريد بيت العزير. .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني عزير رسول الله لكنها لم تصدقه لأن عزير قد اختفى منذ مائة عام ولم يعرف عنه شيء. ثم نظرت إليها المرأة مرة أخرى، فلما رأته تعرفت عليه وأدركت أنه عزير نبي الله.
بدأت المرأة تمشي في سعادة بين بني إسرائيل، أيها الناس. عاد العزير يا قوم عزير لم يمت يا قوم إنه بالله العظيم لكن بني إسرائيل لم يصدقوه فدعوه الكاذب عزير وسألهم كيف أظهروا أنه كان نبي الله. ثم قالوا له احترقت التوراة منذ مائة عام عندما خربت البلاد، أعد لنا التوراة ونصدقك تعالى.
فقام الله بالتوراة على لسانه وأخذ يقول وهم نقشوها خلفه حتى حفظت التوراة مرة أخرى، وأدركوا أن العزيز هو نبي الله، لكنهم بالغوا في إيمانهم به. ليقول أن عزير ابن الله كما قال النصارى أن المسيح ابن الله وكلاهما متحدان بالله. لأنه واحد وفرد وثابر ولم يلد ولم يولد إلا الله