يجب على المسلم أن يجمع بين الخوف والرجاء وضح دلالة الحديثين

على المسلم أن يجمع بين الخوف والرجاء. إيضاح دلالة الحديثين، فكلما زاد إيمان الفرد زاد خوفه من الله وخوفه من صفات المؤمنين الحقيقيين، وخشية الله طاعة لله في كل وصاياه وتنفيذها وطاعة الله في العبادات وصدق النية لله وحده وتجنب الذنوب والمعاصي. مما يغضب الله عز وجل، والرجاء أن يشعر بعظمة الله وأن الله بيد العطاء وبيده الوقاية والحرمان، وأن تحقيق المصالح والأهداف بيد الله تعالى وحده.

على المسلم أن يجمع بين الخوف والرجاء. بيان مغزى الحديثين

على المسلم أن يجمع بين الخوف والرجاء.  بيان مغزى الحديثين
على المسلم أن يجمع بين الخوف والرجاء. بيان مغزى الحديثين

نقدم لكم طلابنا في الصف الثاني المتوسط ​​السؤال الذي ورد في مقرر الحديث في الفصل الأول “على المسلم أن يجمع بين الخوف والرجاء ويوضح مغزى الحديثين”. والجواب المثالي عن هذا السؤال يرجو رحمة ربه فلا يحتقر ويخشى ذنوبه فلا يسلم من عذاب الله. أي أن يوازن الإنسان في حياته بين الخوف من عقاب الله ورجاء رحمته حتى لا ييأس من رحمته، ويشدّد نفسه، ولا يفكر في عظمة رحمة الله، ويرضى عن الذنوب.

على المسلم أن يجمع بين الخوف والرجاء. بيان مغزى الحديثين

والجواب المثالي عن هذا السؤال هو يرجو رحمة ربه فلا يأس ولا يخشى ذنوبه حتى لا يسلم من عذاب الله .. أي أن يوازن الإنسان في حياته. بين الخوف من عذاب الله ورجاء رحمته حتى لا ييأس من رحمته فيشدد على نفسه ولا يفكر في عظمة رحمة الله، ويرضى عن الخطيئة.

Scroll to Top