من هي سهو عبدالله المحبوب أسرار تعرفها للمرة الأولى، هي سيدة أعمال سعودية تبلغ من العمر 35 عامًا وتقيم بالكامل في المملكة العربية السعودية.
- تعمل ساهو في مجالات الاستثمار العقاري والاستثمار السياحي، وتمتلك بعض العقارات في المدينة المنورة.
- ومكة وسلسلة فنادق ضخمة، فضلا عن وجود أبراج سكنية فخمة في شوارع العاصمة الفرنسية باريس.
- تقدر ثروته الإجمالية بحوالي 8 مليارات دولار وهو ليس من المشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي.
- فبعد تداول اسمه وهو أمر غريب عند البعض، سألوا من هو إهمال الحبيب عبد الله.
- بدلاً من ذلك، لديها درجة معينة من الشهرة لمشاريعها التجارية الضخمة وكونها واحدة من أبرز النساء اللائي يحملن ثقلًا في السوق السعودي
الزواج الذي أثار الجدل

- تم نشر مقطع فيديو مساء الأحد الماضي لسيدة الأعمال الشهيرة سوهو عبدالله المحبوب.
- في حفل زفافهما، وبالتحديد بينما كان العريس يرتدي خاتم زواجه، ثم تعانق الزوجان.
- كان الحفل مألوفًا وبسيطًا، فقد أقيم في شقة سكنية وليس في قاعة أفراح.
- أما بالنسبة للعريس، فقد ارتدى الفستان الباكستاني الشهير، والذي تألف من قميص طويل يصل إلى الركبة وسروال فضفاض واسع الخامة.
- وخالة على الراس مما يؤكد ان العريس ليس سعودي ولا عربي بل باكستاني.
- كان ذلك موضع جدل ودفع الكثيرين إلى البحث عن من هو إهمال الحبيب عبد الله
- هو أن رواد منصات التواصل الاجتماعي أعلنوا أنه المروج لهم.
- ومن ثم تزوجت سيدة الأعمال السعودية المعروفة من سائقها الخاص.
- والمثير للدهشة أن هذا أصبح الوصف السائد للموقف الذي حدث، حيث يحتوي كل مكان على عنصر.
- كيف يمكن لسيدة الأعمال أن تمتلك العقل والبصيرة التي جعلتها أشهر سيدة أعمال سعودية تتزوج من رجل أصغر منها فكريًا واجتماعيًا؟
- الأمر الأكثر إثارة للجدل كان فرحتها وحبها الذي أمطرت به زوجها خلال الفيديوهات التي تم تداولها.
- يُذكر أن الفرح حدث في 30 ديسمبر من العام الماضي 2025، منذ حوالي أسبوع.
- لكن الفيديو كان موجودًا كثيرًا مؤخرًا.
من هو إهمال الحبيب عبد الله والنقد الموجه لها؟

- بعد نشر فيديو زفاف سيدة الأعمال السعودية سهى عبد الله، انقسم الجمهور إلى معارضين ورحبوا بفكرة زواج المرأة الثرية بسائقها.
- وكانت أول من استقبلت سيدة اسمها سارة المعاني قالت إن السيدة ساحو بنت عبد الله تبلغ قيمتها 8 مليارات دولار.
- من بين جميع العقارات التي كان يمتلكها في مكة والمدينة وفرنسا، تزوج من سائقه الباكستاني.
- وإذا كان هذا يدل على شيء، فهذا يدل على أن الحب لا يعرف أبدًا كلمة مستحيل.
- كما علق فارس جرار على أن هناك امرأة ثرية تزوجت من سائقها الباكستاني، وهو أمر قد يراه البعض بمثابة ضربة حظ للباكستاني.
- هناك من يرون أنه مكسب كبير لأنهم وجدوا الحب، بينما في هذا العالم أصبح من الصعب على المرأة أن تجد الحب والمال في نفس الوقت.
- كان لديها مال واختار الحب وهذا كل شيء، ولا يوجد شيء جيد أو سيء في ذلك.
- وهناك آخرون عارضوا هذا الزواج ومنهم فراس لويد الذي قال إن هناك فرقًا بين الحب الصادق واستغلال المشاعر.
- وهذا واضح جدًا، لأن كل مقال به مقال، حتى لو نظرنا إلى المستوى المادي، فكيف هو الحال مع المستوى الفكري.
- قالت نورة الطباخ إنها لا تفضل الزواج الذي تكون فيه المرأة أفضل من الرجل فكيف يكون رئيس البيت؟
- وزوجته هي التي تدفع الفواتير وتشتري الأشياء بمالها.
- وهناك من ينكر أن الخبر المتداول له أساس حقيقي وأن بعض الناس لا يعرفون من هو عزيز عبد الله.
- جعلهم يصدقون الأخبار الكاذبة. وقال نواف الأحمد كل هذه الأخبار كاذبة.
- في الواقع، تزوجت السيدة ساهو أحد أفراد عائلتها لأنه من أصل باكستاني وليس من أصول سعودية.
- نشأ هذا الشخص في باكستان وبالتالي فهو باكستاني وليس سائقك.
- وهناك أحد حسابات موقع Snapchat يُدعى حصريات الذي نفى الخبر وقال.
- العريس ليس باكستاني بل سعودي اسمه صالح هاني الفطاني وهو حفيد الدكتور صالح أمبا.
- وجدته السيدة عائشة الفاسي هي حفيد مؤسس كلية الهندسة في جامعة البترول وينتمي لعائلة سعودية كبيرة.
- وكان هناك من كان لديه اعتراض آخر وهو عناق العروس لصديقها وازدهار الحب بطريقة مبالغ فيها.
- لأن هذا يتعارض مع العادات والتقاليد السعودية التي تحترم كل ما يراه الصغار والكبار قائلين إنهم يريدون نشر الحياء واللياقة في المجتمع.
مخاطر الزواج غير المتكافئ.

- بعد أن علمنا من هي سهى عبد الله المحبوب، وأنها امرأة تقدر ثروتها بنحو 8 مليارات دولار، تزوجت من سائقها.
- من الضروري إبراز أهمية المساواة الاجتماعية والمادية والفكرية والثقافية بين الزوجين.
- بينما كان التناغم الديني على رأس القائمة، وليس المصالحة في نفس الدين لأنه واجب لا مفر منه.
- بل المصالحة على مستوى التدين ومعنى كلمة التحرير والتطرف لكلا الطرفين، لأن هذين المصطلحين يختلفان في فهمهما من فرد لآخر.
- لذلك، يتم تقديم المستوى المالي كواحد من أهم العوامل التي يمكن أن تسبب انهيارًا كبيرًا في العلاقة.
- خاصة إذا كان الدخل الشهري للمرأة أعلى من دخل الرجل، فهذه الأمور وليس ذلك فقط.
- كما أن الزوجة في مركز أو مركز أعلى من الزوج.
- إنه أحد الأسباب التي تجعل العلاقة مضطربة للغاية بحيث لا تدوم عاجلاً أم آجلاً.
- بطبيعة الحال، فإن عدم المساواة الاجتماعية تجعل من الصعب على كلا الطرفين التوافق وفهم بعضهما البعض.
- لأن كل مستوى اجتماعي له طريقة خاصة لقضاء اليوم والإجراءات اليومية التي قد يراها البعض بسيطة.
- إلا أنه يختلف من شخص لآخر مما يسبب خللاً في الانسجام ويمكن أن يؤثر ذلك على مستوى الاحترام بين الطرفين.
- كل هذه الأمور تجعل الرجل عنيدًا يحاول فرض سيطرته بالقوة على زوجته وفرض رأيه حتى لو لم يكن صحيحًا.
- لذلك فإن ولاية الرجل على المرأة وإعطائه الحق في أن يكون مسؤولاً عن المنزل هو واجبه الوحيد في اختيار الزوجة التي تناسبه بشكل أفضل ولا تخضع له اجتماعياً.
- ولا اقتصاديًا حتى لا تتأثر العلاقة بين الطرفين وتفشل يومًا ما، لذلك يجب أن نتذكر أن الحب ليس أساس العلاقة.
- بل هو أمر ثانوي يحدث باحترام وانسجام فكري وانسجام في الشخصيات.
- الحب دائمًا وحده لا يكفي، ولكن هناك العديد من العوامل المهمة الأخرى التي تجعل العلاقة بين الزوجين قوية وناجحة.