ما هي جهود وزارة التعليم في مواجهة كورونا، تتضافر كل الجهود لمواجهة كورونا بين كافة مكونات المجتمع، بما في ذلك الجهات الحكومية المسؤولة والمواطنين، وبذلت وزارة التربية والتعليم جهوداً كبيرة في مواجهة كورونا، وهو ما أشار إليه العديد من الجهات المسؤولة، لأنهم أظهروا مسؤوليتهم، حيث رفع الوعي والتوعية. إرشاد المواطنين إلى مدى الضرر والضرر الذي يمكن أن يحدث. فهي تلاحقنا وعائلاتنا في حالة الإهمال معها، وكيفية العمل على مسار التفشي، والتوعية وأخذ الأسباب لم تقتصر على الطلاب فقط، بل شملت أيضًا العاملين في وزارة التربية والتعليم والمعلمين. وكافة الكوادر التربوية التي نظمت لها دورات وندوات لأخذ دوراتها في مواجهة كورونا.
جهود وزارة التربية والتعليم في مواجهة كورونا السعودية

سعت المملكة العربية السعودية، منذ بداية تفشي فيروس كورونا وظهور الحالات الأولى داخل المملكة، إلى الحد من انتشاره، وكلفت جميع الوزارات والقطاعات بأخذ دورها في خدمة المواطنين، و كيفية العمل للحد من انتشار الوباء داخل المجتمع، وكان أبرز جهود وزارة التربية والتعليم في مواجهة كورونا، وذلك على النحو التالي:
- اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية داخل مقر وزارة التربية والتعليم السعودية، ومنع ظهور الوباء داخل أروقة مقارها وإداراتها التعليمية.
- تخصيص منصات إلكترونية للتعليم عن بعد، وتوفير كافة التعليمات للطلبة للوصول إليها.
- إعداد العديد من الخطط التشغيلية والعمل على نشر الوعي بين كوادر الوزارة.
- عقد الندوات وورش العمل لتوفير كافة المعلومات اللازمة للعاملين بها لمواجهة فيروس كورونا.
- وخصصت العديد من مبانيها لغرض الحجر الصحي ووضعتها تحت تصرف وزارة الصحة.
- تم توفير العديد من الحافلات لغرض نقل الموظفين في ظل جائحة كورونا، مع اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة داخل الحافلات.
- تم عقد الكثير من ورش العمل للنهوض بالعمل وتطويره مع مراعاة عدم انتشار الفيروس.
- عرضت وسجلت المواد الدراسية على قنوات العين التعليمية لتصل لجميع الطلاب على جميع المستويات.
- توفير التسهيلات والتعليمات اللازمة حول كيفية التعامل مع منصات التعليم عن بعد.