الملقب بأخصائي الغدد الصماء
يُعرف نظام الغدد الصماء، الملقب بالغدد الصماء، بأنه أحد أهم وسائل الاتصال داخل جسم الإنسان، حيث يحتوي على العديد من الخلايا التي تساهم في إفراز مواد كيميائية تسمى الهرمونات لأنها تتحرك عبر مجرى الدم مباشرة لتتصل بين الخلايا سبب تسمية جهاز الغدد الصماء. بهذا الاسم، ولأن الغدة لا تحتوي على قنوات يتم من خلالها إفراز إفرازاتها، فمن المفيد أن تساهم هذه الغدة في إفراز السوائل عبر الأوعية الدموية.
أنواع الغدد الصماء

يمكننا تعريف الغدد بشكل عام على أنها مجموعة من الخلايا في الجسم تكون فيها هذه الخلايا على شكل تكتلات، ولها دور مهم في إفراز مواد معينة لها وظائف عديدة، ومثال على ذلك الغدة العرقية التي تفرز العرق، ومن هنا سنتعرف على أهم أنواعها وهي تختص بالغدد الصماء
- غدة درقية
- مجاور للكلية
- الغدة النخامية
- قصور الغدة الدرقية
- الغدة التناسلية
- الغدة الصعترية
- الغده النخاميه
- البنكرياس
العوامل التي تؤثر على وظيفة الغدد الصماء

تعتمد الغدد الصماء على زيادة أو نقصان الإفراز في التغذية المرتدة والمقصود هنا أنه كلما زاد إفراز هرمون خاص بكميات أكبر من حاجة جسم الإنسان ومن هنا ترسل هذه الغدد اشارة للغدة التي تفرز هذا الهرمون لذلك سوف نشرح اهم العوامل التي تؤثر عليه. في هذه الغدد
- العمر، يمكن أن تحدث بعض التغيرات في بعض الأجسام، مثل الاختلاف في كمية الإفرازات.
- الإجهاد، حيث أنه ينتج هرمون الكورتيزول إلى حد كبير، مما يعرض جسم الإنسان للإرهاق.
- إن وجود الأمراض، أي أن لها تأثير قوي، حيث يتأثر نشاط الغدد الصماء بالعديد من الأمراض المزمنة.
الجواب الغدة النخامية.
في نهاية المقال نذكر تعريف الغدد الصماء وأهميتها في الجسم، ونعرف أنفسنا بالغدة النخامية لأنها مسئولة عن إفراز العديد من الهرمونات، حيث أنها جزء من جهاز الغدد الصماء وتقع في منطقة أرضية الدماغ.