شرح قصيدة أمام العلم وأول وسيلة للرأي، تتميز اللغة العربية بوجود العديد من الأدبيات اللغوية المختلفة التي تعمل على جوانب من الطبيعة المختلفة للغة، والتي تتكون من الشعر والنثر، الأدب المسرحي والخيالي والنقد والرواية والأدب العربي مر بعصره وذروته عبر العديد من المنعطفات التاريخية التي واكبت مرور السنين حيث ظهر تطور الأدب العربي من عصور ما قبل الإسلام، والتي استمرت طوال سنوات دخول الإسلام بالدعوة والنبي “محمد صلى الله عليه وسلم”، والتي استمرت في التطور مع التطورات التي حدثت في جميع أنحاء العالم. من القرون حتى اليوم.
ما هي القصيدة

تعتبر القصيدة من الآداب العربية الجميلة التي تعتمد على الحس الباطني لمن يقرأها، وهي التي تتحدث إما عما في عقل الشاعر أو عما حدث له بنثر شعري جميل، و يعتمد على الفكرة والنية المستمدة لغوياً من توجه الفكرة، وتعتبر تشكيلات. منزل به عدد معين من الآيات، والتي يمكن أن تكون قصيرة أو كبيرة، والتي لها خصائص شكلية أساسية خاصة بها، والعديد منها يلين ويتغير بمرور السنين، بما في ذلك الموشحات والمسدسات والفرق، و القصيدة لها أساسين تعمل بهما، الوزن والقافية، وهما من الخصائص الموضوعية للقصيدة.
القصيدة بين العصور

اشتهر الشاعر قديماً بجودة القصائد التي ألقاها، والتي بدأت من عصر ما قبل الإسلام بشكل رئيسي في المجتمع وحياة الناس بثبات، حيث كانت تعتبر من أعظم الفنون الموجودة في في ذلك الوقت كان للشاعر مكانة عظيمة بين الناس، وكثيرا ما كان يستخدم للغزل والتهجئة، وكان أشبه بحروب عظيمة من خلال النصوص الشعرية، ثم في عهد الشعراء بدر شاكر السياب، نشأت تحولات معينة في الشعر، وذلك من خلال استخدام القافية والاستعارة، التي اعتبرت فيما بعد جزءًا من التراث العربي.
الجواب لشرح الرأي وقصيدة العلم متوفر هنا على هذا الرابط.
تميز الشعر بقوته العالية ومتانته من خلال قوة النثر الحاضرة فيه، والتي بدأت تظهر قوتها في تسعينيات القرن الماضي، خاصة مع ظهور عدد كبير من الشعراء الشباب. الذي ابتعد عمدا عن الشعر الكلاسيكي القديم.