أبو طلال الحمراني وقضية الاختطاف

أبو طلال الحمراني وقضية الاختطاف .. نستعرض لكم زوارنا ومحبي موقع “تريند” وآخر أخبار أبو طلال الحمراني وقضية الخاطف مريم.
آخر أخبار أبو طلال الحمراني وقضية الاختطاف
حيث أن هناك العديد من التفاصيل الجديدة التي نقدمها لكم على موقعنا ومن خلال هذا المقال عن أبو طلال الحمراني وقضية الاختطاف.
أبو طلال الحمراني يكشف تفاصيل جديدة بشأن اختطاف مريم
كشف الصحفي أبو طلال الحمراني، عن تفاصيل جديدة حول قضية المرأة المعروفة إعلامياً بـ “خاطف الدمام”، المتهم بخطف عدد من الأطفال منذ أكثر من 20 عاماً. وأشار إلى أنه تم تسجيل طلب بمركز شرطة مكة يطالب بإخضاع ابن مريم لفحص للاشتباه في أنه محمد عبد الله الزهراني الذي اختطف عام 1407 هـ.
مضيفة أن الخاطف زعم أن مستشفى الدمام استبدلت ابنها نايف بالطفل “ابن القرضى”.
اقرأ أيضا: –
ادعاء المتهمة أن مستشفى الدمام حل محل ابنها، ونشر الحمراني سلسلة تغريدات عبر حسابه الرسمي على موقع “تويتر”، بدأها بالقول: “منذ نصف ساعة، دخلت” مريم “خاطف الدمام الدمام. المستشفى قسم أمراض النساء يرافقه ثلاثة جنود ومفتش
إثر اتهام محاميها بأن المستشفى غير طفلها “نايف” إلى الطفل “ابن القرضى”. وتابع: كانت ترتدي عباية مقنعة بخطاف بيدها، ودخل المفتش غرفة الطبيب معها. أن “مريم” ليس لديها أي ملف ورقي أو حتى في النظام، الأمر الذي أثار شكوكها أكثر.
تطورات قضية اختطاف ماري
صرحت مريم في كلماتها: “أقسم بالله العظيم – وأنا صائم والله ما أقول شهيد – أحببتهم ورعايتهم من صدري ليكونوا إخوة لأولادي وأولادي.
جدير بالذكر أن المتهمة “مريم” تزوجت من زواجها الأول وهي في السابعة عشرة من عمرها، وطلقت بعد عامين.
وأن الزوج الثاني تزوجها فتقدمت بطلب الطلاق. اما الثالث فهو خالد المهنا الذي سجل “نايف” باسمه
تم القبض عليه بعد إجراء مقابلة تلفزيونية. أما “الرابع” فهو الحلقة المفقودة وبعدها جاء “منصور اليماني”.
واندلعت القصة إلى الماضي، بعد أن أعلنت شرطة المنطقة الشرقية اعتقال امرأة
خطفت طفلين قبل 20 عامًا، بعد أن قدمت طلبًا رسميًا للحصول على هويتين وطنيتين لمواطنين زعمت أنهما ثنائيي الجنس.