آخر التطورات في مرايم

آخر التطورات في مرايم .. نستعرض لكم زوارنا ومحبي موقع “تريند” تفاصيل جديدة وكرات حول قضية اختطاف الأطفال في الدمام.
لقد جمعنا لك سابقًا تفاصيل عن الأطفال الثلاثة المختطفين، والآن سنذكرك برؤى جديدة حول خاطف مريم أيضًا.
قصة خاطفة لأولاد الدمام مريم محمد المطب

أثارت قصة خطف أطفال الدمام التي وصفها البعض خطف الأطفال ثياباً، جدلاً واسعاً
المملكة بعد الكشف عن تفاصيل اختطاف موسى الخنيزي ومحمد العماري والمخطوف نسيم حبتور
والمختطف ابن القاضي والمختطف ابتهال المطيري والمختطف عبد الله الزهراني حيث ظهر
خطف موسى الخنيزي ومحمد العماري منذ أكثر من عشرين عاما على يد خاطف
ويسمى في الدمام “فاطمة الحساوية” وكما يسميها البعض مريم.
حيث سادت حالة من الفرح والسعادة بين أسرة المخطوف موسى الخنيزي، بعد التأكد من فحص الحمض النووي للخاطف الملقب بخاطف الدمام مرايم أو الخاطف فاطمة الحساوي بـ “أنس”. تم اختطافه عام 1420 هـ، ومن المقرر تسليمه لعائلته يوم الاثنين إلى والده، وهو تاجر رئيسي بالمنطقة الشرقية في المملكة.
اقرأ أيضا: –
اعتراف جديد من خطف اطفال الدمام عن اختطاف الاطفال

تتواصل آخر التطورات في قضية أشهر اختطاف أطفال في المملكة يومًا بعد يوم حيث كشفت
تحدث الصحفي أبو طلال الحمراني عن اعتراف الخاطف مريم بقسم حبها للمخطوف.
قالت مريم في كلماتها: “أقسم بالله العظيم – وأنا صائم والله شاهد – أنني أحببتهم.
وقمت بإرضاعهم ليكونوا إخوة لأولادي وأولادي. “
جدير بالذكر أن المتهمة “مريم” تزوجت من زواجها الأول وهي في السابعة عشرة من عمرها، وطلقت بعد عامين.
وأن الزوج الثاني تزوجها فتقدمت بطلب الطلاق. اما الثالث فهو خالد المهنا الذي سجل “نايف” باسمه
تم القبض عليه بعد إجراء مقابلة تلفزيونية. أما “الرابع” فهو الحلقة المفقودة وبعدها جاء “منصور اليماني”.
وانفجرت القصة في الماضي، بعد أن أعلنت شرطة المنطقة الشرقية اعتقال امرأة كانت قد اختطفت طفلين قبل 20 عامًا، بعد أن تقدمت بطلب رسمي لانتزاع هويتين وطنيتين لمواطنين زعمت أنهم عاهرات.
تطورات قضية اختطاف مريم لأطفال الدمام

صدر هاشتاغ بشاير_القبوس على تويتر بعد أن نجحت صحيفة تحمل هذا الاسم في الكشف عن هوية شريكة مريم، وخطف أطفال الدمام، بمساعدة الجيران وإبلاغ الجهات الأمنية بموقعه، وهو ما دفع الكثيرين.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، تمكنت شرطة المنطقة الشرقية من حل لغز اختفاء طفلين حديثي الولادة قبل 20 عامًا، بعد أن لاحظ أحد موظفي الأحوال المدنية محاولة مواطنة انتزاع هويتين لمواطنين، بدعوى أنهما
وجدهم لقيتان قبل 20 عامًا وقام بالاعتناء بهم.