ما حكم الذهاب للسحره والمشعوذين مع الاستدلال

ما حكم الاستدلال على السحرة والسحرة؟ ومن الأحكام الشرعية الهامة عندما تساهل المسلمون في اللجوء إلى السحرة والدجالين، وانتشار هذه الآفة في المجتمعات الإسلامية، وفي هذا المقال سنشرح مفهوم السحر، وحكم النزوح. والسحر والسحرة بدليل على ذلك، وبيان كيف يحمي المسلم نفسه من السحر، ويساعدنا. موقعي من المقالات لتعلم الجمل القانونية.

مفهوم السحر

مفهوم السحر
مفهوم السحر

السحر لغة: ما يخفي وسببه خير، وفي آخر الليل يسمى سحر. لأن ما يحدث فيه من أعمال خفية، والسحور يسمى ذلك أيضا بسبب الأكل. إنه في نهاية الليل ولهذا يسمى كل ما يخفي السحر. أما المصطلح الشرعي: فهو الخداع والتخيل، أو العزم، والتعقيد، والتعقيد الذي يصيب الأجساد والقلوب، فيمرض، ويقتله، ويفصله عن زوجته. قال تعالى في كتابه عزيز: “كفر سليمان ولكن الشياطين لم يؤمنوا بتعليم الناس السحر، وما نزل على الملائكتين في بابل هاروت وماروت، وعرف أحدهم حتى يكولا ولكننا لم نقض الفتنة. . ما تعلموه أن يفرقوا بين الزوج والزوجة ”.[3]

ما حكم الذهاب إلى السحر والسحرة بالاستدلال؟

ما حكم الذهاب إلى السحر والسحرة بالاستدلال؟
ما حكم الذهاب إلى السحر والسحرة بالاستدلال؟

ويختلف الرأي في الذهاب إلى السحر والشعوذة باختلاف سبب الذهاب إليهما، وتفاصيله على النحو التالي:[4]

  • النهي: وهو أن يذهب المسلم ويطلب من الساحر أو الساحر الاستعانة بغير تصديق ما يقول. لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من أتى العراف فقال: أسأله لا تقبل صلاته الأربعين).[5] ولا تُقبل الصلاة لمن فعل ذلك أربعين يوماً.
  • الكفر: وهو أن يذهب المسلم إلى الكاهن أو الساحر أو ينحرف بإيمانه بما يقول، ويترك الدين. لقول الله تعالى: “من اقترب من عراف أو كاهن وصدقه بما يقول. لم يصدق ما أنزل على محمد.[6]
  • الجواز: أن يطلب من الكاهن أو الساحر إثبات صدقه وكذب، وعدم تصديقه، وعدم أخذ رأيه، وسأل النبي -صلى الله عليه وسلم- ابن الصياد عما قاله. كان يختبئ.
  • الالتزام أو الراحة: ماذا يعني الذهاب إلى المشعوذين لفضح أكاذيبهم للناس، ويمكن أن تكون مسيرتهم مندوبًا إذا وجدوا شخصًا آخر، ويمكن أن تكون إلزامية إذا لم يكن هناك شخص آخر ويبدأ الناس في الإيمان بالكهنة .

كيف يمكن للإنسان أن يحمي نفسه من السحر؟

كيف يمكن للإنسان أن يحمي نفسه من السحر؟
كيف يمكن للإنسان أن يحمي نفسه من السحر؟

شرع الله تعالى طرقًا لحماية عباده من السحرة والكهنة، وهي كالتالي:[7]

  • توكلوا على الله تعالى: من يؤمن بالأحياء والذين لا يموتون آمن من السحرة والكهنة، وعلى المسلم أن يسأل الله العافية في الدنيا والآخرة، وأن يبتعد عن الهواجس والخداع والافتراضات.
  • صلاة الفجر جماعة: من صلى الفجر جماعة فهو في حراسة الله وحفظه، والرغبة في المثابرة على أداء الفرائض والواجب.
  • أعوذ بالله وأستغيثه: كأنك تقول اسم الله لا يضر باسمه في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم ثلاث مرات صباحا ومساء .
  • قراءة المؤذن وسورة الإخلاص: قراءة سورة الفلق والناس والإخلاص من أسباب حفظ العبد وتقويته، فيقرأها ثلاث مرات في الصباح وساعة في الليل.
  • قراءة آية الكرسي: يقرأها المسلم عند الاستيقاظ وبعد كل صلاة ونوم.
  • الأكل بسبع تمرات من المعكرونة: من أراد أن يقوى ويتبع سنة الرسول – صلى الله عليه وسلم – يأكلها في الصباح على معدة فارغة. وروى البخاري في صحيحه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من يلتقي كل يوم سبع تمرات لا يضره، فلا يضره. لا يوجد سحر. “[8]

– تعلم دعاء المصائب، والتخلص من الضيق، والدعاء الذي يخفف المصيبة ويخفيها عن الإنسان، كما يشهد: دعاء المصيبة، ورفع الضيق، والدعاء الذي يريح البلاء والشقاء. يختبئ من الرجل.

فعلمنا حكم الذهاب إلى السحر والسحرة بالاستدلال، فالذهاب إلى الكهنة والسحرة إذا لم يكن هناك سبيل لثنيهم وبيان كذبهم محرم، وصلاة البشر ليست كذلك. قبل أربعين يوما أما من جاءهم بإيمانه فهو كافر ومرتد.

Scroll to Top