مقالة عبد الناصر سلامة عن سد النهضة

في مقال عبد الناصر سلامة عن سد النهضة، يبحث الجمهور المصري بأكمله حاليًا عن مقال بقلم جمال عبد الناصر سلامة، والذي أطلقه مؤخرًا، حيث تسبب في تعليق عضويته في نقابة الصحفيين، فضلًا عن تأجيله. تحقيقات وقد تحدث العضو المذكور في هذا المقال بشكل مريب حول رئيس الجمهورية وبشكل غير لائق أنه استفز كل المصريين، وأثارت المقالة جدلاً واسعاً بين أتباعه الذين أشادوا به.

آخر مقال لعبد الناصر سلامة

آخر مقال لعبد الناصر سلامة
آخر مقال لعبد الناصر سلامة

وجه المحامي طارق محمود، المحامي بالنقض، تحذيراً رسمياً لنقابة الصحفيين ضياء رشوان، أصدر فيه قراراً بتجميد عضوية عبد الناصر عضو نقابة الصحفيين ورئيس تحرير سابق للصحافيين. جريدة الأهرام .. كما طلب عقد جلسة طارئة لاتحاد الصحفيين المصريين.

كما كتب سلامة في مقالته أن الرئيس السيسي لم يتمكن من اتخاذ قرار عسكري بإعادة القيادة الإثيوبية المتآمرة، ولم ينجح في حشد الدعم الدولي لقضية مصر العادلة “.

عبد الناصر سلامة يخاطب الرئيس السيسي

عبد الناصر سلامة يخاطب الرئيس السيسي
عبد الناصر سلامة يخاطب الرئيس السيسي

واصل الصحفي عبد الناصر سلامة مخاطبة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، قائلاً له ما يلي

  • أتمنى لكم، سيادة الرئيس، اقتناعًا مبكرًا بالحقيقة المؤلمة التي كشفت عنها جلسة مجلس الأمن، وهي أننا لن ندعمك في العالم، وهذا لم يحدث أبدًا في مصر خلال تاريخها القديم والحديث. مجتمعة، والأسباب معروفة جيداً، افعلها وتنحى جانباً سيدي الرئيس، لإنقاذ مصر إذا كنت حقاً مصرياً، فهذا الشيء الجيد الوحيد الذي يتذكرك به العالم ويمحو من ذاكرتهم اتهام الدولة بأن أنت قلق وكان هذا هو سبب معظم الامتيازات الأجنبية، فافعل ذلك حتى تتمتع القوات المسلحة بحرية التصرف قبل فوات الأوان، وستجد هذه القوات دعمًا غير مسبوق من جميع طبقات الشعب إذا ما فعلوا ما ضروري مع الأخذ في الاعتبار أنه لا شرعية لمن لم يدافع عن النيل ”.

مقتطفات من مقال عبد الناصر عن سد النهضة

مقتطفات من مقال عبد الناصر عن سد النهضة
مقتطفات من مقال عبد الناصر عن سد النهضة

انتبه الصحفي الشهير عبد الناصر سلامة إلى الرئيس الفتاح السيسي، لاتهامه قبل ساعات بأنه انتصر على إثيوبيا في مشكلة سد النهضة، وإليكم الأحداث في النقاط التالية

  • في عام 2010، عادت فكرة المشروع إلى الظهور وتم تنفيذها في عام 2011، بناءً على توصيات إسرائيلية، مما يؤكد حدوث تغييرات مهمة في مصر.
  • على وجه الخصوص، في عام 2011 المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بدأت إثيوبيا في تمهيد الطريق للشرعية واتصلت بخبير المكاتب الدولية في هذا الموضوع، ولكن دون رد.
  • في عام 2014، في عهد الرئيس المؤقت عدلي منصور، قرر الاتحاد الأوروبي وروسيا والصين والبنك الدولي فجأة تعليق تمويل السد الإثيوبي، معتبرين أن مثل هذا الاستثمار غير آمن بسبب الخلافات مع المصب. الدول وهي مصر والسودان.

بهذا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا الذي قدمنا ​​فيه مقال عبد الناصر سلامة عن سد النهضة، وكذلك كلمة عبد الناصر أمام رئيس الجمهورية.

Scroll to Top