معلومات عن رفاعي سرور من السيرة الذاتية اشتهر الشيخ رفاعي سرور بعلاقاته الإنسانية مع من حوله. وهو ما جعلها مكانًا وملجأ للناس العاديين، وقبلهم شباب التيار الإسلامي، لحل مشاكل الأسرة التي يتعين عليهم مواجهتها، وتصحيح مسارهم الفكري والحركي. أثار هذا الأمر عليه غضب القوي الذي حرض بعض الحمقى على إثارة الشغب ضد فكره. استمرت الحرب الإعلامية ضده في برامج النظام التلفزيونية والصحف والمجلات، ومن خلال هذا المقال سنتعرف على سيرة الشيخ رفاعي سرور وأهم كتاباته.
معلومات عن رفاعي سرور

رفاعي سرور جمعة مفكر وكاتب إسلامي من موليج عام 1947 م بالإسكندرية، وهو من أهم المروجين للحركات السلفية الجهادية، وبعد ثلاث سنوات خرج مرة أخرى وبدأ الكتابة وسجن مرة أخرى في عام 2005 م. للشيخ رفاعي ستة أبناء.
أعد سرور السيرة الذاتية

رفاعي سرور، مسلم سني، تأثر في طفولته بما رآه تعذيب الإخوان المسلمين من قبل قوات عبد الناصر، ونشأ الشيخ بين أحضان المسجد وقرأ الأحاديث على شيوخ الأنصار. السنة المحمدية منذ سنوات تستفيد منها كثيرا، ثم تحول إلى كتابات الأستاذ سيد قطب ليجد غايتها فيها من التطبيق العلمي الواقعي للقرآن والسنة، ويعتبر من العلماء القلائل الذين أكدوا. الحقيقة في مواجهة الطغاة وتحملوا تبعات السجن والتعذيب والقيود في سبل العيش والحركات المصري محمد أنور السادات.
أهم كتب الشيخ رفاعي سرور

نجح الشيخ رفاعي سرور طوال حياته في تأليف عدد من الكتب والأدب القيّمة، والتي تضمنت مجموعة من المعلومات والمعارف الدينية والفقهية، ومن أهم كتب الشيخ رفاعي سرور
- تأثر أصحاب الأخدود الذين كتبوا هذا الكتاب في سن 18 بإعدام سيد قطب.
- حكمة النداء
- بيت الدعوة
- قيمة الدعوة
- في حد ذاته وفي المكالمة
- عندما ترعى الذئاب الأغنام
- علامات الساعة (دراسة تحليلية)
- التصور السياسي للحركة الإسلامية
- المسيح بن مريم – حمل السلف
- حماية الدين من التحريف
- سورة الدخان (دراسة علمية عن المناسبة)
- نقد عقيدة الكفارة
ها قد وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي التقينا فيه بأحد كبار مشايخ الدعوة الإسلامية في مصر وأحد مؤسسي تنظيم الجهاد الشيخ رفاعي سرور.