شرح قصيدة حديقة الغروب لغازي القصيبي ككل

شرح قصيدة حديقة الغروب لغازي القصيبي ككل، هناك العديد من الأنماط والأدب المختلف في اللغة التي تعتبر من أساسيات المتميزين، والأدب العربي من هذه الأساليب المهمة التي تكون اللغة بها لا يمكن الاستغناء عنها طوال تاريخ بداياتها حتى اليوم، والتي تعتبر مجموعة من الأعمال. وهو مكتوب باللغة العربية، معتبرا أن الأدب غير موجود بهذه اللغة التي تضم في داخلها النثر والشعر المكتوب بنفس اللغة من قصص وروايات ومسرح ونقد، وعلى مر العصور والسنوات لقد ازدهر الأدب كثيرا، خاصة في أوج العصر الإسلامي، معتبرا أن لغة القرآن هي اللغة العربية، وهي موجودة وتطورت إلى يومنا هذا.

ما هي القصيدة

ما هي القصيدة
ما هي القصيدة

تعتبر القصيدة من الأسس الهامة التي توجد في اللغة العربية، وخاصة في الأدب القائم عليها، وتعتبر شكلاً من أشكال الشعر النموذجي للأدب في اللغة، والذي كان دائمًا مقسمًا إلى شعر ونثر، وهناك جذر مهم للقصيدة لأنه مشتق لغويًا من نية أي فكرة أو توجه أساسي. يتضح من عدة أمور منها النية، وفيه تعريف عام وكلاسيكي، حيث يعتبر موضوعاً للشعر يتكون من عدد قليل أو كثير من الآيات من حيث العدد، ولها شكلها وخصائصها، وخصائص الشعر تتركز من وقت لآخر.

احاديث غازي القصيبي

احاديث غازي القصيبي
احاديث غازي القصيبي

هناك العديد من الشعراء الذين مروا بالتاريخ العربي، وكان لهم تأثير كبير في حياة المجتمع العربي وأثروا فيه من خلال القصائد المختلفة والمتنوعة التي يقدمونها والتي تهم حياتهم، ومن بين هؤلاء الشعراء هم لقاء مع غازي القصيبي الذي شغل أكثر من منصب بالدولة، حيث عمل سفيرا دبلوماسيا ووزيرا في الدولة السعودية، والشاعر من مواليد عام 1940 م، من مواليد محافظة الأحساء بالمملكة، ثم انتقل إلى دولة البحرين الشقيقة، ودرس فيها جميع مراحله التعليمية، ثم أكمل دراساته العليا في جامعة جنوب كاليفورنيا المتخصصة بالدراسات العليا.

شرح كامل لقصيدة الغروب في حديقة غازي القصيبي

شرح قصيدة حديقة الغروب لغازي القصيبي

شرح قصيدة حديقة الغروب لغازي القصيبي
شرح قصيدة حديقة الغروب لغازي القصيبي

خمسة وستون … على أغطية إعصار ** هل سئمت من الرحلات يا ساري؟

أما أنت فقد سئمت السفر .. لم يهدأوا ** لكنهم ألقوك في فراشة السفر؟

أما أنت فقد سئمت من الأعداء … لا يبقون أبدًا ** يتجادلون معك بالكبريت والنار

الزمالة؟ أين الرجال الكبار في السن؟ وهل بقي شيء ** إلا السُكر لأيام … وذاكرة

نعم! كنت راضية … وذراعي السري! ** اشتكى قلبي من الاندفاع! … لكن هذه هي وجهتي

الشرح تتناول القصيدة الديالكتيك الذي يتحدث عن الموت والحياة، والذي يكون من خلال تقديم ذكريات كثيرة تقارن بالماضي الجميل، وهو الذي كان مليئًا بالحيوية والشباب، ويقارنه مع الحاضر الذي ينتظر النهاية، والحاضر الذي يستحضر ما تبقى من السنين الموجودة في الحياة، وهو الذي يتأمل الموت ويحاول أن يقول من خلال القصيدة ما يريده في حياته، بما في ذلك التمنيات و الأحلام التي تطارده باستمرار.

Scroll to Top