معلومات عن صائد قبور السيرة الذاتية، الحيوان سلوى أو ما يسمى بلقب حفار القبور هو من الحيوانات التي شكلت لغزا بين علماء الحيوان الذين لم يجدوا تصنيفا لهذا الحيوان بين مخلوقات الأرض، وهو حيوان يهاجم سكان القرى والمدن، بما في ذلك مصر واليمن، ويظهر بشكل متكرر في قرى صعيد مصر، ولكن في مصر يرى الجميع أنها أسطورة ليست حقيقية كما يعتقد البعض، بل هي خيال يراه الناس ولكن في الواقع يعتقد الجميع أنها من الحيوانات تشبه سلوك الذئب والكلاب بسبب شكل الحيوان.
حفار القبور الحقيقي

أسطورة النباش التي أوجدت هوسًا بالناس منذ القدم، هي حيوان شبيه بالإنسان، ووصفه البعض بأنه يشبه شكل الذئب. وهو ما كان يرعب البشر.
معلومات عن متعهد دفن الموتى

قصة معلومات عن حفار القبور العجوز الذي اهتم بقصة أحد أهل القرية، تزوج شخص من امرأة وكانت زوجته تغادر عند منتصف الليل لتذهب إلى منزل أختها، ثم يذهبون لحفر القبور وأكل الجثث. وذات يوم فقد الزوج زوجته وهي نائمة وفي اليوم التالي قرر التحقق من المكان الذي تذهب إليه زوجته ليلاً وأثناء مراقبة زوجته وجد أنه يذهب إلى أخته في القرية ثم يذهبون إلى القبور ونبش القبور وأخرج الموتى ثم أكلهم. لكن زوجته رفضت وأخبرته أنها خائفة وأخبرها الليلة الماضية أنك كنت تأكل الناس، علمت أن أمرها قد تم الكشف عنه لكنها لم تقتل زوجها لأن الأطفال كانوا من بينهم، وذهب إلى أخته من أجل قل لها أن تكشف عن شيءهم، فغادروا القرية واختفوا دون أي أخبار عنهم.
حيوان سلوى في السعودية

بعد سنوات عديدة مرت على قصة معلومات عن حفار القبور التي حدثت في صعيد مصر، تكررت الحادثة في عام 1996 م عندما ظهرت السلوى في قرية أرمنت وكان هناك اعتداء على هذه الأسطورة القديمة. القاهرة والإسكندرية، لإعادة الأهالي إلى القرى خوفًا من رعب شديد وخوفهم من مغادرة منازلهم ليلًا، الأمر الذي أرعب الأطفال والشباب والكبار الذين يخرجون ليلًا فقط بسلاح ومجموعة من الرجال. في أيديهم، وخوفهم من الجلوس بمفردهم بجانب “قنوات المياه”.
حفار القبور أو ما يسمى بالسلوى أو الحيوان الرمادي، هو من الحيوانات التي انتهى بها المطاف في الستينيات والسبعينيات ثم عاد مرة أخرى في منتصف التسعينيات، وهو حيوان يعيش في الصحراء وفي الجبال. .