ولدت الأميرة أليس من المملكة المتحدة، بريطانيا، في 25 أبريل 1843 م، في لندن، المملكة المتحدة، والدها هو ألبرت، الأمير القرين، ووالدتها الملكة فيكتوريا، ولديها العديد من الأشقاء، وتزوجت من لويس الرابع. وكان لديها العديد من الأطفال، حتى توفيت في 14 ديسمبر 1878، عندما كانت تبلغ من العمر 35 عامًا، وهذه لمحة عامة عن حياة الأميرة وكيف تعيش.
الأميرة أليس ولدت الأميرة أليس في 25 أبريل 1843 في قصر باكنغهام بلندن، وأطلق عليها وليام هاولي رئيس أساقفة كانتيري اسم أليس مود ماري في تشابل رويال. كانت الأميرة أليس هي الابنة الثانية للأمير ألبرت، وبعد شقيقتها الكبرى الأميرة فيكتور، لم يكن لدى شقيقتها الكبرى الأميرة فيكتوريا وقصر باكنغهام ما يكفي من الشقق للسماح لأسرة الملكة بحياة خاصة بأعدادهم المتزايدة. وهو من أهم الأمور، وقد قام بتربية أليس وأخواتها على هذا الأساس.
كانت أليس وأخواتها يرتدون ملابس من الطبقة المتوسطة بانتظام، وسكنوا في بعض الغرف ذات الأساس المتوسط ، كل هذه الأشياء التي أراد الأمير ألبرت أن تربى أليس وشقيقاتها معها.
حياة الأميرة أليس كانت للأميرة أليس علاقات جيدة مع الشعب البريطاني منذ صغرها، وكانت تزور في كثير من الأحيان المستأجرين الذين يعيشون ويعملون داخل العقارات الملكية، أو قلعة بالمورال أو في قلعة وندسور، وكانت تعيش في منازل عادية لمشاهدتها عامة الناس كيف يمضون في حياتهم اليومية.
خلال حرب القرم، رافقت أليس والدتها عندما كانت في الحادية عشرة من عمرها، وذهبت هي ووالدتها وأختها الكبرى إلى أحد مستشفيات لندن لزيارة الجنود الجرحى، وبعد ذلك الوقت جعلت حبها لرعاية المرضى هدفها. خاصة عائلة الملكة وعندما تم تشخيص والدها في عام 1861، عندما أصيب بالتيفود، تولت الأميرة أليس مسؤولية رعاية والدها ورعايته في سريره حتى وفاته في 14 ديسمبر 1861، وبعد ذلك مع الوقت، مع والدتها، الأميرة فيكتوريا، التي لا تزال في حداد على زوجها، عملت الأميرة أليس كسكرتيرة غير رسمية لوالدتها.
عن حياتها عندما كانت الأميرة أليس في التاسعة عشرة من عمرها، تزوجت من الأمير لويس أمير هيسن، وهو أمير ألماني وابن شقيق دوق هيسن.
في عام 1877 توج زوجها وأصبحت أليس الدوقة الكبرى، ثم عانت أليس من النكبة الكبرى عام 1878، عندما انتشر المرض وأصيبت أسرة الدوقة، حتى أصيب أطفالها بهذا المرض، وانتشر الدفتيريا بشكل كبير لدرجة أن أصابها المرض.
وفاة الأميرة أليس من أجل الملكة إليزابيث