بداية ابتكار مكياج الكنتور وأهميته

دور المكياج في إخفاء عيوب البشرة من خلال استخدام ألوان المكياج الزاهية والمظللة، تستطيع المرأة إخفاء عيوب البشرة، ثم إعادة تشكيل ملامح الوجه، وذلك لكون اختلاط البشرة بدرجات من يساعد اللون الوردي، والبرقوق الغامق على تكوين الشكل، وهناك طرق عديدة لاستخدام تقنيات المكياج بعيدًا عن المكياج الصارخ، والذي يظهر الوجه عادة على شكل صورة ملونة، وبالتالي يفضل اللجوء إلى المكياج الطبيعي. -up الذي يظهر سحر الوجه ليبدو طبيعيا وبدون تكلفة.

الاستخدام التدريجي للكونتور على مدى السنوات السابقة 1- كانت تقنية استخدمها متخصصو المكياج باستخدام درجات تدريجية من كريم الأساس من لون أغمق إلى لون أفتح لإبراز أبعاد الوجه بشكل جمالي ولكن كان ذلك قبل خمس سنوات من الآن.

2- تعتمد التقنية الحديثة التي يتم استخدامها الآن بشكل أساسي على تعدد التقنيات مثل تقنية الوميض الضوئي “الضوء الساطع خاصة أعلى الجبهة من الوجه”، وتقنية الخبز التي تعني “توزيع البودرة على الوجه”. منطقة الخدين وتحديد زواياها “

3- تم استخدام الكونتور على نطاق واسع في عروض الأزياء الحديثة لجعل الفتيات أكثر طبيعية وإشراقًا، وأصبح الكنتور بتدرجاته اللغة الأساسية في العصر، خاصة على شاشات السينما، لكونه بدلًا من البلاستيك عملية جراحية لإظهار سحر الوجه وإخفاء عيوبه عمداً.

كيفية تطبيق تقنية الكنتور على منطقة الوجه على الرغم من أن كل شكل وجه له تقنية الكنتور الخاصة به، إلا أن هناك تقنية عامة تساعد المرأة على إبراز جمال وجهها بمفردها دون الحاجة إلى زيارة خبراء المكياج، وذلك باتباع الخطوات التالية 1- أولاً، يتم تطبيق اللون الفاتح على الجلد عن طريق رسم خطوط على المناطق المراد إبرازها، ثم رسم خطوط من هذا الأساس في منتصف الجبهة، الأنف، أي عند منطقة الذقن وفوق عظمتي الفم بخطوط على شكل مثلث تحت منطقة العينين.

2- أما كريم الأساس ذو اللون الغامق، فيطبق على منطقة الجبهة، عند طرف وجوانب الأنف، وصولاً إلى الزاوية الداخلية للعين.

3- يتم وضع كريم الأساس في منطقة العنق وتحت عظام الوجنتين، وذلك لما له من مساعدة في تنحيف الوجه ومن ثم إبراز جماله.

4- بعد ذلك يتم استخدام الإسفنج لمزج كريم الأساس بهدف الحصول على بشرة مثالية خالية من الشوائب.

5- بعد الخطوة السابقة يمكن وضع البودرة والمكياج المناسب.

العصر الذهبي للكونتور كانت تقنية الكنتور في الأصل فكرة غابت عن الجميع، ثم تم التركيز عليها بعد عقود من التسعينيات على وجه الخصوص، بعد أن كان التركيز على خطوط المكياج الصارخة للرموش الصناعية، و انتفاخ الخدين، والذي كان يعتبر إلى حد كبير عملية تحول. وهي ليست عملية لإظهار جمال المرأة بشكل طبيعي، ومنذ ظهور تقنية الكنتور، تم الاعتماد عليها إلى حد كبير لجعل المرأة تبدو أكثر طبيعية، مما يزيد من جمالها وتألقها.

ولعل خبراء المكياج يسعون في المقام الأول لإظهار سحر الوجه بشتى الطرق واستعادة الوجه للظهور بأفضل صورة، ومثال على ذلك “كيم كارداشيان” التي ظهرت في الحملات الإعلانية الكنتورية، بالإضافة إلى “Highlight Kate” التي ظهرت وكأن لديها درجة من السمرة بمنتهى الحرفية، مما جعلها أكثر جمالاً وجاذبية، بالإضافة إلى النساء الآسيويات اللواتي اتخذن تقنية الكنتور ملاذاً لها. تفتيح أنوفهم، والتي ظهرت بشكل طبيعي فيما بعد.

ملامح كونتور الوجه يعتبر كونتور الوجه بشكل عام من أفضل تقنيات المكياج وأسهلها، والتي يمكن أن تعتمد عليها النساء في عملية إبرازها، والتي عادة ما ترغب العديد من النساء في إبرازها بالإضافة إلى تظليل الميزات الأخرى التي لا تريدها. يحبها في وجهها، لذلك من الممكن، عن طريق الكنتور، تنحيف الخدين، وتجميل الأنف، أو تصغير منطقة الجبهة، بالإضافة إلى جعل المرأة تبدو أصغر سناً.

Scroll to Top