أي تركيب يسمح للأسماك بالتحكم في عمق غوصها

أي تركيب يسمح للأسماك بالتحكم في عمق غوصها عند الحديث عن الأسماك فهذا يندرج تحت فئة علم الأحياء، فهو علم دراسة الكائنات الحية والحيوانات والنباتات وحتى حياة الإنسان، لذلك خلق الله تعالى كثيرين. المخلوقات، ولكل نوع من هذه المخلوقات منفعة مبنية عليه، سبحانه وتعالى خلقه وخلقه، هناك العديد من المخلوقات التي لا يستطيع العقل البشري أن يعرف كيف يتشكل ويشكل، فهي تحتوي على مخلوقات مبهرة وساحرة. الشكل، وهذا دليل على كثافة الصنعة والإبداع في الخلق، وهنا سنتعرف على الهيكل الذي يسمح للأسماك بالغوص.

الهيكل الذي يسمح للأسماك بالتحكم في عمق الغوص

الهيكل الذي يسمح للأسماك بالتحكم في عمق الغوص
الهيكل الذي يسمح للأسماك بالتحكم في عمق الغوص

الكائنات الحية هي كائنات خلقها الله تعالى في هذا الكون، ولكل مخلوق خصائص وخصائص تختلف عن الأخرى في الحياة، حيث تختلف طبيعة عمل كل كائن وتكيفه مع البيئة عن الآخر، وهنا تختلف الأسماك. في شكلها بعضها عن بعض، هناك أحجام كبيرة وصغيرة ومتوسطة، كما يختلف كل طعام، لذا فإن عارض الأسماك التي تغوص في قاع البحر تتعجب من شرح طريقة غوصها، وهذا يدفعه للبحث عن السبب وراء وذلك لأن السمكة تحتوي على مثانة سباحة وهي عبارة عن عضو كبير به هواء يساعدها على الغطس أو الطفو على سطح الماء.

الجواب هو

المثانة العائمة.

Scroll to Top