معنى إشعال النار في القرآن، فالنار هي طاقة ضوئية وحرارية تنطلق أثناء تفاعل كيميائي مصحوب بالأكسدة، أي الاحتراق على وجه الخصوص، حيث تكون بعض عمليات الأكسدة أبطأ، مثل تكون الأكسيد، وعملية الهضم ليست ناتجة عن حريق، فهي تعتمد على المادة المحترقة والملوثات الخارجية، لذا فإن قوة اللهب ولونه غير متغيرين، ويمكن أن تكون البلازما مؤينة للغازات تتكون عند درجة حرارة كافية، لأن النار في معظم أشكالها تسبب الحريق، ولها القدرة على إحداث أضرار مادية بالحرق، لذلك استخدمها الإنسان في العصور القديمة للإضاءة والتدفئة ومعالجة الأمراض والطبخ، من بين أمور أخرى. كان يستخدم في تعدين المعادن والحدادة وما شابه. يعتقد الأثريون أن الإنسان استخدم النار منذ مليون عام، واليوم تختلف الاستخدامات باختلاف المركبات ووسائل النقل ومحطات الطاقة والأسلحة مثل النابالم الذي استخدمته الولايات المتحدة في حرب فيتنام، والاستخدامات الشخصية للولاعات، مباريات ومعسكرات وجلسات.
ما معنى النار في القرآن؟

- الجواب الصحيح معنى إشعال النار في القرآن، نور المنافقين بما أظهروه تقديراً لله وللرسول محمد صلى الله عليه وسلم على ما أتى به.
وكان المنافقون يظهرون ذلك، لكنهم في داخلهم يعتقدون أنها كذبة، فقام الله تعالى بهم وشبّههم بمن يوقد ويضيء النار بفسقهم وفسقهم، وهم غير مقتنعين بما أظهروه، بل على الرغم من أنهم أظهروا ذلك.
والسبب في نزول مثلهم المثل الذي أشعل النار

الآية ذكرها المنافقون في سورة البقرة حيث كان لها سبب في النزول، حيث نزلت الآية عليهم لتبيين حقيقة أمرهم وبيان ما كانوا فيه وما خفيه، حيث يكون السبب التالية
- عندما دخل النبي المدينة، أسلم الناس فيما بعد.
- كانوا مثل رجل في الظلام، أشعل نارًا وأشعلها ورأى ما يخافه.
- ثم أخمدت ناره بحيرة.
ونلخص في المقال معنى ستارك فاير في القرآن، موضحين حقيقة المنافقين، وكان ذلك في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ونذكر سبب نزول هذا. بيت شعر.