أذكر أحد الأماكن التي أنكر الله فيها ولدا في القرآن الكريم. واتهم المشركون الله تعالى أن يكون له ولد وهو عيسى بن مريم، وقالوا إن عيسى ابن الله، ولكن الله تعالى لم يكن له ولد ولم يولد. والدليل على ذلك ما قاله في كتابه العزيز (قل هو الله ربنا عز وجل لم يولد ولم يولد) وهذا تأكيد على أن الله تعالى كل من خلقهم. هم عباده وليس له ولد منه، كما يزعم بعض المشركين والمشركين لله تعالى، والذين ينسبون إلى الله الكثير من الاتهامات الباطلة التي لا أساس لها. لها صحتها في تشويه صورة الله تعالى.
أذكر أحد الأماكن التي حرم الله تعالى نفسه فيها من الغلام في القرآن الكريم؟

يجب على المسلم أن يؤمن بأن الله وحده لا شريك له من هو الخالق، وهو يعرف عباده، وهو الذي يدير شؤونهم، ولا يمكن لأحد أن يكون مثله أو شريكه في الملك.
الاجابة

(ولا يشترط أن يأخذ الرحيم ولداً) الآية 92 من سورة مريم