نزه الله نفسه عن ان يكون له ولد ما العلة في ذلك ؟

أراح الله نفسه من الإنجاب سبب ذلك. خص الله وحده صفات الكمال والإله، إذ لم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ابن يأخذ منه الخلافة أو الملك لأن هذه الصفات هي صفات بشرية، وهو الذي خلقهم وحدهم. ربنا تعالى هو الذي يهب الملك من بين عبيده، ويمنع الملك من يشاء، فأعطاهم مالاً وأولاداً لا يحتاجون إليه لأنه المعطي والمعطي، و العبد هو الذي يحتاجه.

نأى الله بنفسه عن إنجاب الابن، فما سبب ذلك؟

نأى الله بنفسه عن إنجاب الابن، فما سبب ذلك؟
نأى الله بنفسه عن إنجاب الابن، فما سبب ذلك؟

والله تعالى خالٍ من الصفات التي ينسبها إلى مخلوقاته، إذ له صفات لا تشبه أيًا من المخلوقات، وله أسماء لا يسميها أحد، فهو الوحيد الذي يستحق العبادة والإله، هكذا المسلم. يجب أن يبرأه الله من جميع المخلوقات.

الاجابة

الاجابة
الاجابة

لأنها سمة من سمات النقص

Scroll to Top