من ترك شيئاً لله عز وجل، عوضه الله خيراً منه، موضحاً أنه من خلال الآيات المفسرة، لا ينزع الله نعمة من عبيده إلا إذا عوضه بخير منها. بالله والتوكل عليه في كل الأمور، كما أن الله يعطيه طريقا لا يحسب ويطهر ويطهر، ومثال ذلك أنه امتحن صبر سيدنا إبراهيم عليه السلام عند أبيه. لم يغلب معه ويتخلى عنه باستبداله بالأب الصالح سيدنا إسماعيل عليه السلام، بل كرمه وجعله نبيًا لأنبياء الله.
ومن ترك شيئا لله عز وجل جزاهم الله خيرا منه موضحا ذلك من خلال الآيات المفسرة؟

يلعن الله عباده الصالحين لامتحان إيمانهم ويكافئهم على صبرهم وثقتهم به. العبد المسلم هو الذي يؤمن بعطية الله وقدره، والكافر هو من ينكر ذلك وينكر الإيمان ويبتعد عن الله تعالى.
الاجابة

ترك إبراهيم أباه، وأعطاه الله الغلام، وجعله مدحًا وشرفًا بين الناس