من الأدلة التي استند عليها راذرفورد في نموذجه النووي عبور معظم جسيمات ألفا وارتداد بعضها بزوايا اكبر من 90 درجة

كان أحد الاختبارات التي اعتمد عليها رذرفورد في نموذجه النووي هو أن معظم جسيمات ألفا متقاطعة وبعضها ارتد بزوايا أكبر من 90 درجة. استندت التجربة إلى لمعان جسيمات ألفا على رقاقة ذهبية، ولاحظ أن بعض الأشعة تنعكس وبعضها منحرف، وينتقل معظمها. وهذا يدل على وجود بعض الفراغات في جسم الذرة.

أحد الاختبارات التي بنى عليها رذرفورد نموذجه النووي هو أن معظم جسيمات ألفا تمر وبعضها يرتد بزوايا أكبر من 90 درجة.

استنتج رذرفورد أن معظم الحجم عبارة عن مساحة فارغة، وأن هناك جزءًا من الذرة ذو كثافة عالية ويحتل مساحة صغيرة جدًا تتركز فيها كتلة الذرة، وهو الجزء الذي ينعكس من مسارها، وأن تغلغل الأشعة يعني أن معظم حجم الذرة فارغ، وانحراف الأشعة يعني أنها اقتربت من جسم مشحون بشحنة مماثلة (موجبة) فتصده، أي، شحنة النواة موجبة.

الاجابة

أحد الاختبارات التي بنى عليها رذرفورد نموذجه النووي هو أن معظم جسيمات ألفا تمر وبعضها يرتد بزوايا أكبر من 90 درجة.

الجواب صحيح

Scroll to Top