عادة ما يتم إنتاجها بين شاعر ومغني، والشاعر يكتب القصيدة ويغنيها المطرب على شكل شيلة، وفي وصف أداء الشيلة يمكن ملاحظة كثرة حروف المد والجزر.، وهو أقرب إلى الكلام العادي مع العديد من المد والجزر. لها موسيقى وطبول جعلتها أكثر حيوية وزادت انتشارها بين الشباب.
شيلا علوم الرجاجيل لمغازي ومؤيد النفيعي ومحمد الدوخي.
الكلمات المخلبة
شيلا أعطني حنان لهاني الزهراني والمنشد عبد الخالق البصيري
اقوال الشاعر – فهد عيد السحيمي
أعطني الحنان، لقد فقدت الرقة. إذا تم بيع الحنان، لكنت اشتريته. انا بدوي. لم يستقر في مكاني. أنا لم ألوح في الأفق. كانت الغيوم مشرقة. نصه هو غاز قلبي. لا يهدأ لثوان لذكره. لم أنساه ولم أنساه مرة واحدة. أعني بصراحة ذقت مرور الوقت. إن كرمه ليس ممن اتبع الذل. لم أر ساعة طويلة قمت بتربيتها واخترتها من أشعري ذات المعاني العظيمة، ولم يكن كل قافية بالنسبة لي قليلة. لقد بدأت به، وإذا لم يخرج شعري بأي شيء آخر، فقد غيرت منهجه ووجهت بيته، لأن الشعر له أهمية في كوني منذ صغري عشت به، ومحتواه وشعره ليس مني أنا. دعوتها حبيبي من رسائلي، أطعمتها، وأطلقها لشخص مثلي في وقته، معاناة، السبت، انفصال الصديق الذي تكون هويته، أتمنى عدم وجود مبان بيني وبينه، و لم يشوهوا الناس. أمنياتي ما هي إلا حب في قلب قلبي، نيته تشهد على حبي سهيل اليماني، يشهد وقتًا في حبه، وأشهد بعد شيب هذا الرأس أنني صغيرة وبدأت به يا زين. وإذا كان لديك شعور يا مود أماني، أعطني الحنان، وسأقلبه.
حرب شيلة الحروب لناصر السيحاني
جمهورها ربع يسار ويمين الحرب، الحارب، تعازيّ. هم بجانبها. مسكني لهم. في كل طلب يجتمع طغاة المعارك. حلا هالة بثقل الميزان حمراء صفة الحرب ونسبها. جرد الأعناق. وفيه، اجتمع الناس الناعمون مع نوبة غضبهم، قبلوا مثل مجموعة من الحجاج، الذين جاءوا لإنقاذهم، وعلموهم، إنهم قريبون منهم، مثل انتظام جيوش هتلر في برلين. أحلى ما يمكن أن تفعله، وأفراحها حمراء، وعودها تدق على الحقول، كم هو مرعب من يوم قبولك، وبعد ذلك تشعر أن نظام الرابح مرهون، ويختلف الحساب على من. حسبتها، ربعتي لهم بكل طوله، البراهين في المجموع، أرعبها طغاة المعارك. مواقف صعبة في الساحات، فاز بها مبارك بن فخري حفيد الميمين باليمين. عين وشعب، يجمعهما الظلام، يكتنفهما حارة الروح الأكثر بلاغة هالة الزين مع الزين، أضاف لأم المعارك، نصبها في جائزة لمن حكم الدين. كتبتها أهلها، رسمتها تنافسها مع أحمر الأجساد الفخمة، طائر السعادة، أمامها يجلب صبغتها، نسحقها معها، نفخر بها، لنشاركها ونحفظها في الأرض. جائزته، نو وهاني التي نالت عليها شعلة، جعلت شرف كل القبائل فخوراً، وشجعت مندوبها، هالة هالة، بأوزان الحراشف الحمراء، وعلامة الحرب، ونسبها من جمهورها من اليسار واليمين في حرب حارب، وكبريائي إلى جانبها.
شيلا نسناس الهوى لفلاح المسردي
اقوال الشاعر – تركي بن حسن العطيفي
امنحنا حب الشغف الذي ينفخ بجمر الشوق المحترق وأحرقني بلهبها وكفرها أن الفحم في قلبي متشابه وقلبي صغير في كل ضلع يحتمي به. لم ينس ما هو لم ينس وهو راضٍ عنه. والله جرح قلبي وانه دواءه. بالنسبة له أنا أعتني بالعبء والصعوبة في غيابه. كل يوم يمدني بحبه، وفي كل يوم أحافظ على حبه وأعتني به وأشبعه وأحبه. لقد سُقي في اليوم الذي أراه وأقابله فيه. إسأل من فرّق أغلى من يحبه، وأصبحت دموعه طبيعية وروحه كئيبة، وأنت الذي تركك، صرت لعنة، أشفي عيناي، أشفي مقالعها، أنت شاحبة، انت قلبك مثل قلبي او اسكبه على عناق القلب. من أحبه هو من أحبه، والله لم يذلني المشاعر. المشاعر لا تموت بدون شتم. والأفكار لا يجبرها سوء الحظ. وكبرياء النفس بين الأحباء هو أول سبب للغربة وأعظم مصيبة.