الفرق بين المحكمه العامه والجزائيه

العديد من الأحداث التي تتسبب في ظهور المشاكل بين الناس في المجتمع مما يؤدي إلى العداء والمشاجرات وكذلك سوء التفاهم، وقد تكون هذه المشاكل بين أفراد المجتمع بعضهم البعض ؛ مثل مشاكل الميراث وارتكاب جرائم القتل على سبيل المثال، أو قد تكون هذه المشاكل بين فرد وجهة رسمية، مثل عمولة أو مخالفة في عقود العمل أو مخالفة، ومن الممكن أن يتمكن الأفراد من حل المشكلة. المشاكل التي قد تحدث بينهما دون اللجوء إلى طرف لحلها، ولكن في كثير من الحالات يصعب حل المشكلة إلا من خلال تحكيم جهة رسمية مكلفة بذلك ومن خلال الموقع الرسمي توجد المحاكم.

المحاكم العامة

يكون اختصاص المحاكم العامة في القضايا المتعلقة بحدود السكر والجنح والقضايا المتعلقة بالتعزيزات، وكذلك القضايا المتعلقة بالحقوق المالية التي لا تتجاوز ثمانية آلاف ريال، ولا تنظر في قضايا الأسرة والمصاريف. والعقارات.

وتتكون من قاض، وأحياناً أكثر، ووزير العدل وحده هو الذي يقرر تشكيل المحاكم الجزئية، وكذلك تحديد مراكزها واختصاصاتها، وهذا بناءً على ما يقرره مجلس القضاء الأعلى. قد اقترح، ويصدر الأحكام من المحاكم الجزئية من قبل قاض واحد من السلطة القضائية.

صدر عن وزير العدل بالقرار رقم 14/12 / ت وتاريخ 20/1/1397 هـ، ويتضمن العمل على ما ورد في الاقتراح المقدم من مجلس القضاء الأعلى، والذي صدر بخطاب. من المحكمة العليا برقم 4 / ز / 384 بتاريخ 6/1 1397 هـ، وأن اقتراح المجلس تضمن النظام القضائي الذي صدر عام 1395 هـ، وقد واجه هذا التعيين الكثير من الانتقادات بسبب عدم التنسيق. بين الشروط.

اختصاصات المحكمة العامة

وتبقى القاعدة هنا أن اعتماد هذا المصطلح هو أعلى مرتبة في النظام، أي النظام القضائي هو الأول. وهذا يعني أن التخصيص المنصوص عليه في الفقرة (د) من المادة 5 من النظام القضائي هو تعيين سليم يجري تنفيذه. يمكن القول أن الاختصاصات التي حددتها المحكمة العامة هي

ويختص بالنظر في جميع الحقوق المالية بشرط ألا تتجاوز ثمانية آلاف ريال بالإضافة إلى الأمور المتعلقة بالعقار أو العلاقات الزوجية أو المصاريف.

المحكمة الجزئية في بلد لا توجد فيه سوى محكمة جزئية واحدة.

– من اختصاصها النظر في جميع القضايا التي تنظر فيها المحكمة الجزئية الأولى والثانية، والغريب في القرار أنه نص على أن ما تم الاستماع إليه أمام محكمة الدرجة الأولى والثانية، فنص عليه في الأول. المادة أن اختصاصها هو النظر في جميع قضايا السكر والجنح والتعزيزات.

المحكمة الجنائية

هي جهة قضائية شرعية مهمتها النظر في محاكمة المتهمين والموقوفين في قضايا الأمن الوطني والجرائم والقضايا المتعلقة بها، وكذلك النظر في قضايا التعويض المتعلقة بتطبيق أحكام نظام جرائم الإرهاب وقضاياها. الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م / 16) بتاريخ 24 صفر 1435 هـ، بناءً على المادة الثامنة من نفس النظام، وكذلك دعاوى إلغاء القرارات.

تأسست هذه المحاكم في السعودية في 2 صفر 1430 هـ الموافق 29 يناير 2008 م، ووزعت فروعها على جميع محافظات ومناطق المملكة.

القضايا الخاضعة لاختصاص محكمة الجنايات

حيث أن معظم المدنيين في هذه المحاكم متهمون بالعديد من التهم أشهرها الانتماء إلى تنظيمات أو جماعات متطرفة وإرهابية، أو دعم وتمويل أعمال وتنظيمات إرهابية، واعتناق نهج تكفيري مخالف للشريعة الإسلامية واتباع الخوارج. نهج الجهاد، وكذلك الإضرار بالنظام العام، بالإضافة إلى قيادة وتمويل التظاهرات أو كل ما يدعو إلى الإخلال بالنظام وإثارة الفوضى، وحيازة أو تهريب أو شراء أسلحة وقنابل لاستخدامها في زعزعة الأمن الداخلي، وكذلك التجسس لصالح دول أخرى ضد السعودية.

غرف المحكمة الجزائية المتخصصة

الدوائر المعنية بقضايا الحدود.

الدوائر المختصة بالقضايا التأديبية.

الدوائر المختصة بقضايا الأحداث.

اختصاصات دوائر المحكمة الجزائية

تمت الموافقة على سبعة أقسام للعمل وهي

الدائرة الأولى

تدمير الدوائر الحدودية والانتقام، وكذلك النظر في دعاوى إتلاف شيء من الجسد أو القتل، وكذلك المطالبة بإقامة عقوبة الحد.

الدائرة الثانية

تختص بفحص الدعاوى التي تطالب بالموت من أجل تعزيزه، وتسمى دوائر العقاب المدمرة.

الدائرة الثالثة

وتختص بنظر الجرائم التي صدر بشأنها قانون، باستثناء قضايا المخدرات.

الدائرة الرابعة

وهي متخصصة في الحدود غير المدمرة والعقاب.

الحي الخامس

وهي مختصة بالنظر في جميع المطالبات التي ليس لها اختصاص قضائي.

الدائرة السادسة

تختص بالنظر في قضايا تزوير الإقامة ورخص القيادة والقيادة وجوازات السفر أو استخدامها أو سجلاتها، وكذلك المطالبة بفرض العقوبات المنصوص عليها في لائحة الذخائر والأسلحة.

الدائرة السابعة

وتعنى بالأحداث والمطالبة بتوقيع العقوبة على الحدث حتى لا تكون الدعوى عقوبة هدامة.

Scroll to Top