جميع شيلات المبدع ماجد الرسلاني

يعد ماجد الرسلاني من أشهر الفنانين الذين استطاعوا ترك بصمة خاصة عليه، من خلال أعماله الفنية الرائعة التي استطاع تقديمها، حتى أصبح الكثير من الناس من مختلف أنحاء الوطن العربي متابعين له.

ماجد الرسلاني

يعد ماجد الرسلاني من أهم المطربين العرب، ذلك المطرب المتميز الذي استطاع أن يقدم العديد من الأعمال الفنية الرائعة والمميزة، ومن بين هذه الأعمال الفنية عدد من الشيلات الرائعة، بما في ذلك ما يعرف بشيلا من فخرنا. وكذا شيلة العيد الوطني وشمر يا زين وكذلك شيلة يا قلبي اترك الحزن وكذا شيلة ومجد ساقيها وغيرها ومن اشهر شيلاته. ما يلي.

كلام شيلات ماجد الرسلاني

شيلا ويلان، مجد رجالها

ربعي، هو السيف المصقول، ربعتي، الدخيل، الشرير، الفتيل لا يدوس على أولادها، صقور في الهواء، صعدت وسبعة لمن أنزل المجد، كانت دائمًا تزين شبابها وأولادها، يا هوسي، أعطني الكثير وابدأ باللحن الجميل، شاعرك ثقيل الوزن والحصان من خيالها ماجد. مجد رجالها في الصوت يا صوت عنزة جئت كثيرا من جزء من شعر الماعز قالها شاعر تركي ببدلة رجال الوفا اهل النقا وأهل الصفا. قبيلة مثل العلم من فوق جبالها روس، الذي هو ضدنا، من هو ضدنا، من هو أسعد، من هو ضدنا، من فيه، من هو ضدنا، من يجهل أفعالنا من الماضي. العهد القديم ومن يجهلنا أعمال شريرة قبل كلامه من الجنوب إلى الشمال أفعالنا كالجبال وهي تتلاشى.

كلمات شيلا فقط دموعك

ضحكت أنا وين وين، سعيدة، أين صرت في منصب ماني، متفهم، راحو، أعزائي، محبي سنين الفراق، مساهمة، حبيبي، قلب شاعرها الحزين. أوه، إذا كانت ظروفنا محفوفة بالمخاطر، كنت سأفكر في الانفصال عن النص. لا نريد أن تتفق أعيننا، لا تفقدني ونبكي من أجل الحنان، ابعد عنك الأفكار الوهمية وأوقف دموعك، ترى دموعك ثمينة، كل شيء ما عدا دموعك، أفهم مكاني وضحكت سعيد حيث أكون في موقف أفهمه، أفهم، أفهم، أفهم، أفهم، أفهم، أفهم

كلام شيلا بحر الشوق

حسنًا، لا تتوقف عند باب الرزق، دع المشاعر من بعضها البعض، تروي الصلة، قارب، حلم في بحر الشوق، والهجر، جمر أعماقها. خلف طيف البشارة، اتبع وميض الضوء في عكس التألق واللوم، ضلع آدم يدور حول شؤون قلبي، معك دون زلة، حسمت شيء فيه، فتحت لك صدري بعد طول فترة الإغلاق، وبنيت لك بيت شراعي مطوي بدونك على الإطلاق. حملت صدري بشغف، وأعاده الطالب قبل أن يتأخر، براقة ومجنونة، عالية الأذواق، أتيت إليك باقتناع، أو غيرت رأيي، أو أغوت، أو أمحو الحيرة من عيون الآفاق حتى الوصول، أروع مكان، أو خلف الدرب.

Scroll to Top