سنة الطبعة عام 1871

تعد طبعة المرزوق وبوم بهمن والصقر من أشهر أسباب الغرق وسكتة الأحمر والسرايات وصخور المرجان – معظم المقابلات التي أجريتها مع النواخذة والصقر. البحرية على حد سواء احرص على إعطاء ملخص عنها للأستاذ علي عبد الله عبد الرسول، في محاولة منه لإضافة قيمة إليه كالمعتاد، ومن ما أشرت إليه في الملخص لقاءان عقدتهما يومي الأحد والخميس، 14 و 19 أبريل 1990 م مع نوخذة براك محمد عمر الطراح، من رواة السفر في ديوان النجدي بكيفان، بحضور صاحب الديوانية حسين علي النجدي، النوخذة حمد عبداللطيف. عيسى، المجدمي محمد علي الحي، المجدمي علي نعمة الخشتي ورواد الديوان المتميزين. حدثني النوخذة باراك الطراح – رحمه الله – عن تاريخه البحري كبحار، بعد ذلك عن حادثة غرق بومة المرحوم محمد الجارالله وعبد المحسن ناصر آل- الخرافي الذي كان يعمل عليه بحار، نتيجة إطلاق غواصة، ربما يابانية، عدة طلقات باتجاهه وعلى البومة القطرية المصاحبة لهم. يعمل فيها المرحوم النوخذة، عبد الله محمود الخال، من أبناء قطر، وكيف هربوا منها بالتفصيل. ثم بعد ختام اللقاء الثاني كرم القبطان باراك الطراح بتزويده بخط يده بثلاث قوائم، الأولى بأسماء بحارة السفن الشراعية والثانية لقباطنة السفن الشراعية. وعليه أصبحت القائمة على النحو التالي من حوادث حطام السفن وحطام السفن، على سبيل المثال لا الحصر – طُبعت بومة المرحوم النوخذة محمد أحمد بو هناد بالقرب من رأس تنورة وبقيت جميعها على قيد الحياة. بوم الراحل النوخذة احمد عبد الله الطراح يدعم زورقا بالقرب من جزيرة مصيرة العمانية. – كسر ألبوم المرحوم محمد ثنيان ثنيان الغانم (فتح الكريم) عام 1939 على “كسار لامو” في شرق إفريقيا، في نفس المكان الذي طبع فيه ألبومات “طارق” و “بن رشدان” بعد سنوات من صدورهما. تم بيعها. – طبعة بوم للراحل نوخذة يوسف بن حي بالقرب من رأس مرق على الساحل الإيراني. – طبعت بومة 800 مانا للراحل نوخذة يوسف أحمد بن إدريس بين الفلجة والكويت، وتوفوا جميعًا، وعددهم ثمانية بحارة، وكانوا معهم. – كتاب طبعه المرحوم فهد المرزوق، ويذكر فيه المرحوم النوخذة أحمد عيسى العصفور والمرحوم المجدمي العود حسين شهاب ونحو عشرين بحاراً، ولم ينج منه إلا بحار واحد عام 1940. – طبع كتاب المرحوم النوخذة أحمد الغانم بالقرب من جزيرة فلجة عام 1912 وقد نجوا جميعاً. – كتاب “سهيل” طبعه المرحوم محمد شاهين الغانم وطبع فيه الراحل نوخذة خالد محمد شاهين الغانم عام 1944 وقد نجوا جميعاً. – دوي قطامي انكسر فيه المرحوم النوخذة محمد علي التنكسيري ونجوا جميعا. – غرق بوم المرحوم محمد ثنيان ثنيان الغانم عام 1943 بالقرب من الساحل اليمني في البحر الأحمر ونجا جميعهم. – حطم بوم العسعوسي (حولي) على “المتاف” وكان الراحل نوخذة حسين العسعوسي مبتدئ الألبوم في ذلك العام. – طبع ألبوم العثمان “فتح الرحمن” بالقرب من بوشهر عام 1953 ونجا جميعاً. – طبع كتاب تسبيح نشر فيه المرحوم النوخذة أمان الفلاح عام 1948 وقد نجوا جميعاً. – طفرة كسرها المرحوم النوخذة جاسم العمر لانه اصطدم بقصر في البحر الاحمر، ونقلهم المرحوم النوخذة عبدالعزيز البرجس في بوم، ولله الحمد. كتاب “تيسير” طبعه المرحوم النوخذة عبدالوهاب بن خليفة شاهين الغانم بالقرب من جزر الحلانيات على الساحل اليمني عام 1940. – البغل الراحل صقر العبد الله الصقر “فتح- تمت طباعة “باري”، المعروف بين البحرية باسم “القندي” بالقرب من “برطلة” على الساحل الإيراني. وقد نجوا جميعًا. في ذلك العام كانت الراحلة نوخذة معيوف البدر هي النوخذة. وفي تصريح برطلة، يجدر ذكر الحاج علي “باوم حاجي، أحد أبناء الجمهور، كان محملاً بأواني كانت تطبع بالقرب من برطلة، وماتوا جميعاً ومنهم ابن النوخذة. – كسر ولث بوم المطوع على ساحل قطر وأعادوا البومة إلى الكويت واستعملوها لسنوات بعد أن طبع مرة أخرى عام 1941 مات ثمانية ونجا أربعة. – كسرت بومة الصقر “مشهور” عام 1945، وفي ذلك الموسم المرحوم النوخذة سليمان أحمد القصار بالقرب من جزيرة قاروح ونجوا جميعا. – طبع بومة 1200 منهم بينهم الراحل النوخذة عبد اللطيف بن هاشم. – طبع ألبوم حمولته 900 يحتوي على المرحوم النوخذة عبدالله الشطي. – بومة المرحوم النوخذة عيسى بن بلول كسرت واحترقت. – كسر البوم المرحوم النوخذة مبارك بن ناصر قرب “رأس الحد” في عمان حوالي عام 1950. – طبع ألبوم “مناور” للراحل النوخذة عيسى الغنيم بالقرب من الجراكي في الخليج. . – تحطمت بومة المرحوم النوخذة احمد عبد المحسن الخرافي “منصور” على ارض “جارنوه” قرب كراتشي. – طبع البوم المرحوم النوخذة ابراهيم النصرالله بالفارسية “راس بيدو”. – كسر طفرة المرحوم النخاسة محمد جاسم الشميس قرب الشارقة وقيل قرب خور دبي. – طبع ألبوم “الناصري” للمغفور له عبدالله الغنيم. – ألبوم “كايد” من طبع الراحلة نوخذة أحمد الغانم. عمل فيها المرحوم النوخذة عيسى راشد المطر ونجا جميعهم. – طبعت بومة “مطران” للراحل نوخذة علي الطراح بالقرب من جزيرة قيس بعد أن “رش ماءها على نطاق واسع”. دخلت الكثير من المياه إلى أعماق البارجة، مما أدى إلى غرق البوم. – بومة “ولد مبارك” عام 1936 تأوهت على “فشت الدبل” بالقرب من الساحل القطري، وخرج عدد من نواخاتها وبحرية “فزعة” لإنقاذه وأعادوا البومة إلى الكويت. – كتاب “فتح الخير” الذي طبعه المرحوم النوخذة عبداللطيف عبد اللطيف عبد الله صقر الفهد عام 1946 أمام أم الهيمان. – طبعت بومة للراحل نوخذة بهمن محمد بهمن عام 1947 نتيجة هجوم الأحمر بالقرب من جوه بالهند ولم ينج منها أحد. – ألبوم أحمد عبد المحسن الخرافي طبع “سهيل” وكان يعمل فيه نخودة في ذلك الموسم. – طبع ألبوم “مسيد” للراحل النوخذة عبد الكريم بن غيث قرب رأس الكربري ولم يفلت احد منهم.

Scroll to Top