تاريخ بوابات سور الكويت

تم بناء العديد من الأسوار في دولة الكويت نتيجة ما واجهته الدولة بالغزاة والجشعين الذين أرادوا الاستيلاء عليها، ولذلك بنى الكويتيون ثلاثة جدران للحفاظ عليها من الغزو.

السور الاول –

تم بناء هذا السور في عام 1765 م حيث تم بناء هذا السور في عهد الشيخ عبد الله بن صباح الذي يعتبر الحاكم الثاني للدولة. على النحو التالي-

  • بوابة السوق
  • بوابة سعود
  • بوابة الخليفة
  • بوابة

السور الثاني –

تم بناء هذا الجدار في عام 1798 م لصد الغزاة أيضًا، حيث تضمن هذا السور حوالي سبع بوابات، منها ثلاث أروقة وأربع بوابات صغيرة على الجدار الثاني، وهي كالتالي –

  • دروازة عبد الرازق
  • دروازة سعود
  • دروازة بن بطي
  • بوابة الشيخ عديمان
  • بوابة القرية
  • البوابة السبعة
  • بوابة المديرين

بعد ذلك، اتخذ الشيخ جابر عبد الله الصباح الحاكم الثالث لدولة الكويت قرار ترميم السور الثاني، وبعد ذلك أضيفت بوابة ثامنة تسمى باب البدر.

اقرأ أيضا

السورة الثالثة –

أما بالنسبة للجدار الثالث، فالجدار الثالث للكويت هو المدخل الرسمي لمدينة الكويت.

تم بناء هذا الجدار في عام 1920 م عندما أمر الشيخ سالم المبارك الصباح ببناء هذا الجدار للرد على الهجمات التي قام بها الإخوة المنتمون إلى جماعة الدويش والتي شارك فيها جميع الكويتيين. حتى تم بناء هذا السور حيث تم بناء هذا السور في حوالي شهرين وكان شكله في منتصف دائرة خلف المدينة بمساحة خمسة أمتار من البحر.

ابواب السور الثالث بالكويت –

يبلغ ارتفاع سور الكويت حوالي 4.72 متر مربع. بنيت من الطين والطين معا. وتتكون من خمسة بوابات وستة وعشرون برج مراقبة. وهذه البوابات كالتالي –

  • بوابة الجزارة
  • بوابة الجهراء
  • بوابة بنيد القار
  • بوابة البريسي
  • بوابة الشام

لكن هذا الجدار هُدم عام 1957 م، لكن البوابات بقيت على حالها نتيجة الآثار التاريخية التي يجب الحفاظ عليها.

بوابة المقصب –

أما بوابة المجزرة، فقد أعيد بناؤها وترميمها في التسعينيات، حيث تبلغ مسافة تلك البوابة نحو اثنين وتسعين متراً مربعاً. علبة بوابة مربعة.

تم ترميم جميع الحوائط والأسقف والأبواب والشبابيك وإعادتها إلى ما كانت عليه من قبل، حيث أنها مبنية من الصخور البحرية بطبقات مسح، حيث يكون ذلك على الطبقة الخارجية للبوابة، بينما تمت معالجة الطبقة الداخلية وإعادة – غني بالجبس وذلك لأنه كان من قبل.

أما الأساقفة فقد بقوا على حالهم الأصلية حيث كانوا يغنون على نفس المادة الأساسية.

أما أبواب البوابة فقد تمت معالجتها بالألوان والمواد.

أما بالنسبة لأرضيات البوابة الجملونية، فقد تم الحفاظ عليها من خلال المواد الأساسية التي بنتها، حيث تم بناؤها من طبقة من الرمل المحسن والمضغوط.

بوابة الشامية –

أما بوابة الشام فقد تم ترميمها أيضًا في التسعينيات وبلغت مساحتها حوالي 345 مترًا مربعًا، وتتكون تلك البوابة من مدخلين رئيسيين بالإضافة إلى عدد من الغرف للحراسة وأيضًا الخدمات، وتم ترميمها إلى حالتها الأصلية التي تم بناؤها.

بوابة البريسي أو كما يطلق عليها أحياناً (بوابة الشعب) –

كما تم ترميم بوابة البريسي (الشعب) في التسعينيات، وبلغت مسافة تلك البوابة حوالي 177 مترًا مربعًا، وتتكون تلك البوابة من مدخلين رئيسيين، يبلغ عرض كل من المدخلين تقريبًا خمسة ونصف مربع. متر، حيث تم الحفاظ عليها كما كانت من قبل.

بوابة الجهراء –

تم ترميم بوابة الجهراء في أوائل التسعينيات، وبلغت مسافة تلك البوابة حوالي 250 مترًا مربعًا، وتتكون تلك البوابة من مدخلين رئيسيين بالإضافة إلى عدد من غرف الحراسة والخدمات، وقد تم الحفاظ على تلك البوابة كما كانت. قبل.

Scroll to Top