الكاتبة والروائية السعودية ليلى الجهني من مواليد شمال 1969، تعلمت الأدب في فرع جامعة الملك عبد العزيز بالمدينة المنورة، وحصلت على بكالوريوس في الوطن العربي والمملكة، وهي كاتبة وروائية سعودية، متخصص في اللغة الإنجليزية والتعليم وعلم النفس.
أهم أعمالها رواية الجاهلية التي صدرت عام 2008 عن دار الآداب للنشر والتوزيع – بيروت. – رواية بمعنى ذلك أعظم صدر عام 2009 عن دار الآداب للنشر والتوزيع – بيروت. – رواية ضياع الجنة، نشرت عام 2006 في مطبوعات الجمال. – تقنيات وتطبيقات الجيل الثاني من التعلم الإلكتروني 2.0 في العلوم التربوية والذي صدر عام 2025 عن دار نشر العلوم العربية.
أفضل أقوال ليلى الجهني
الأمومة فردوس هش، لأن معصية الابن قد تجعله يندم، ومرض الابن قد يحوله إلى عذاب، وموت الابن يحوله إلى جحيم.
– الخلود هو زخرفة لمن واعٍ، وليس لمن يتكاثر – القسوة تكاد تجرد الناس من جلدهم، ومن لا يقسو على الآخرين يقسو على أنفسهم – الماء لأعظم نعمة هو ذرة أكسجين واثنين ذرات الهيدروجين، والماء هي والدموع – الموت لا يقترب لأننا ننمو، ولا نبتعد لأننا صغار. – الموت موجود ولا نذهب إليه ولا نعود منه .. الأشياء التي نحبها هي أقوى أجواءنا – من يدري بعد أكثر فأكثر عن صخب وصخب السطح – الصمت هو نعمة عظيمة سُرقت منا – الله عادل، لكن الحياة غير عادلة. الحياة ليست مكانًا للعدالة، ولكنها اختبار للصلاح تجاهها – أن نموت لا يعني أننا لا نبقى في نفس الوقت الذي نعيش فيه. البقاء لا يعني دائمًا أننا موجودون. “لا أريد أن أنجح دون أن أعرف كل ما يمكنني معرفته.” أنا أتقدم في السن، وأميل إلى الصمت أكثر فأكثر. لقد أزعجتني فكرة التحدث بأكملها. – أنا أكبر سناً ولكن هل نضجت إلى الحد الذي تستحقه حياتي لا أعرف، كل ما أعرفه الآن هو أنها حياتي، وهذا ما قلته
– فكرة أني مقيد بينما الحياة واسعة وغامضة وأنتظر من يغامر … – فكرة أني مقيد بينما الحياة واسعة وغامضة وأنتظر من يغامر. – تكاليف الشيخوخة ترعبني – هناك أشياء لا يغير الوقت من حدوثها الحاد، بل قد تجعلها أكثر شدة ومرارة – عيني غارقة لطول ما قرأته والمعرفة تؤلمني – لا شيء يعطيني الأمان مثل أن أجد نفسي بين الكتب .. أنا أقاوم الموت، وكل ما أعرفه عن الحياة جعلني أدرك أن الخلود هو زخرفة من واعي، وليس لمن يتكاثر.
لا توجد حياة سهلة ولا حياة بسيطة أو تافهة. كل حياة معقدة بطريقتها الخاصة. معظم الناس لا يفهمون إلا ما يعرفونه … وهم في حيرة من أمرهم بالاختلاف، وأنا أحب أن أسير على الطريق وأكتشف ما قد يؤدي إليه، لا أن أقلق بشأن شيء ما فيه، أو أنتظر وصوله إليه. .