الاستعلام عن متطلبات إصدار البطاقة الذكية. استخدامات البطاقة الذكية. استخراج عنوان سكني في البحرين. بطاقة التعداد السكاني للسعوديين. برمجة البطاقات الذكية. كيفية تجديد بطاقة الهوية. تجديد بطاقة الهوية. الاستفسار عن بطاقة الهوية.
الاستعلام عن متطلبات إصدار البطاقة الذكية

خدمة الاستعلام عن متطلبات إصدار البطاقة الذكية في الكويت متوفرة أيضا على نظام الاستعلام الصوتي رقم الهاتف 1889988
أو من خلال هذا الرابط الرسمي من الهيئة العامة للمعلومات المدنية
أعلنت اللجنة العامة للمعلومات المدنية في الكويت عن إطلاق مشروع البطاقة الذكية وطرحه في مناقصة عامة عبر الهيئة المركزية للمناقصات.
قال مدير عام الهيئة فيصل عبد الرحمن الشايجي في تقرير صدر امس ان اللجنة اختتمت اعداد كتيب الشروط والمواصفات الخاصة بالمشروع الذي سيبدأ في نهاية الشهر الجاري.، بشرط أن يكون آخر موعد للاستلام يوم 27 ديسمبر المقبل.
وأوضح الشايجي أن تغيير اللجنة لاستخدام البطاقة الذكية بدلاً من البطاقة المدنية الحالية جاء تنفيذا لدعوات قادة دول مجلس التعاون الخليجي في قمتهم الأخيرة للتحول إلى استخدام البطاقة الذكية كهوية إلكترونية موحدة. لنقلها بين دول مجلس التعاون الخليجي واستخدامها في تطبيقات وأنظمة أخرى.
استفسر عن متطلبات إصدار البطاقة الذكية في الكويت

واتفق المواطنون بالإجماع على وجود فشل صحافي فيما يتعلق بمزايا استخدامه بعد أن ظهر بشكله الجديد في الاسم والمضمون. وذكر عدد من المواطنين أن البطاقة المدنية الجديدة المعروفة بـ “الذكية” نتيجة تطورها التقني والإلكتروني لا تشكل نقلة نوعية أو إنجازاً كاملاً للهيئة العامة للمعلومات المدنية. إنه مجرد اسم، وليس “ذكيًا” كما ينبغي أن يكون.
وطالب عدد من المواطنين اللجنة بتطوير البطاقة أكثر مما هي عليه، وعدم التوقف عند الوقف الحالي، مشيرين إلى أن “الذكية” باعتبارها استخداما فنيا وعمليا للمواطنين لا تقارن بما هي عليه في دول الخليج الأخرى. من خلال اختصاصات استخدامها في الجهات الحكومية وربطها بأجهزة الحكومة الإلكترونية، المحملة في الوقت نفسه، تلتزم وزارة الإعلام بـ “فشل الإعلام الأمني وقلة وعي المواطنين بهذه التقنية الحديثة. من ناحية، وكيفية الاستفادة من خدمات البطاقة الجديدة من ناحية أخرى “.
تم تسليط الضوء على الدور المنوط بالهيئة العامة للمعلومات المدنية بشكل عام، والبطاقة المدنية “الذكية” الجديدة بشكل خاص، بعد أن قابلت عددًا من المواطنين والمواطنات الذين أكدوا “أنها ليست ذكية وضرورة تطويرها”. كذلك. ”
أكد المواطن عبد اللطيف التميمي أن البطاقة المدنية “الذكية” الجديدة ليست بالذكاء كما يدعي البعض، حيث أنها غير مطورة وخالية من أي زيادة في أمر المواطنين، مبيناً أنها لا تختلف كلياً عن القديمة. كجانب خدمة.
وقال التميمي إنه لا يعتبره ذكيا، لأنه يستخدمه فقط في العيادة دون أن يعرف فائدته، مستنكرًا في الوقت نفسه غياب دور وزارة الإعلام في توعية المواطنين وشرح مزايا هذا الجديد. البطاقة وكيفية استغلال مزاياها إن وجدت.
من جهته، أعرب فيصل الحميداني عن عدم رضاه عن عدم قدرة الدور الإعلامي على الترويج للخدمات الحكومية والخدمات الفنية الجديدة للمواطنين، مشيرا إلى أن البطاقة الجديدة لم تشغل حيزا إعلاميا كافيا لشرح مزاياها للمواطنين فقط. علم بمزايا البطاقة الجديدة من أصدقائه رغم مراقبته لوسائل الإعلام.
وتفاجأ بأن البطاقة الجديدة كانت تسمى “ذكية”، مشيرا إلى أن هناك فرقا كبيرا بين البطاقة الجديدة في الكويت ونظيراتها في دول الخليج المتواجدة على مقربة وبعيدة، مثل البطاقة المدنية الحديثة في السعودية. على سبيل المثال، يتم توفير جميع البيانات والمستندات الخاصة بالمواطن، إلى الجانب. كما أنها مزودة بصور على نظام الحكومة الإلكترونية.
وأضاف أن البطاقة الجديدة تبدو مختلفة وجميلة، لكنه مازال لا يعرف معالمها بالكامل، متمنيا في نفس الوقت تطويرها أكثر من ذلك لصالح المواطنين.
بحاجة للتطوير من جهته، قال خالد الريحاني إن البطاقة الجديدة بحاجة إلى تحسين أكثر من ذلك، داعياً اللجنة العامة للمعلومات المدنية للعمل على كيفية ربط الحكومة واستخدام البطاقة في المعاملات الحكومية إلكترونياً بعيداً عن إرهاق الأوراق والمستندات الرسمية.
وأشار الريحاني إلى أن عملية تصوير الأوراق الرسمية مثل صورة البطاقة المدنية وجواز السفر وغيرها من الوثائق الرسمية قديمة جدًا وتقليدية وتحتاج إلى تطوير، لافتًا إلى أن هذه النقطة تجاوزتها العديد من الدول المتقدمة.
وأضاف أننا نطمح إلى مزيد من التطور، موضحا، من ناحية أخرى، أن البطاقة الجديدة سهلت عليه السفر بين دول مجلس التعاون الخليجي، وكذلك ملء سيارته بالوقود. من جانبه، أعرب بدر العازمي عن أمله في أن تحتضن البطاقة الذكية تطوراً نوعيًا وأن تصبح أكثر حداثة، مشيرًا إلى أن لها مزايا عديدة مثل استخدامها كجواز سفر وتعبئة الوقود، وأصر على أنه استفاد منها كثيرًا، لكن هذا لا يمنع المزيد من التطوير.
بدوره، اقترح ماجد الشمري تحسين نظام البيانات الحكومية للمواطنين، من خلال استكمال وتصفية المعاملات الرسمية عبر الإنترنت، بما يعود بالنفع على المواطنين ويحقق نقلة نوعية في الدولة إلكترونياً، داعياً اللجنة إلى تحسين البطاقة. الخدمات وصلاحياتها قائلة “كل شيء فيه تحسن”. يقول المواطنون بشكل عام ما إذا كانت هناك خدمات أو غيرها، خاصة وأن التكنولوجيا تتطور باستمرار، ويجب علينا مواكبة ذلك قبل فوات الأوان “.
وأكد الشمري أن هناك غياب إعلامي وإهمال واضح من جانب وزارة الإعلام، فهي الجهة الحكومية المسؤولة عن دعم هذا الجانب، خاصة وأن هذا هو دورها الأساسي، مضيفا أن البطاقة الجديدة لها مزايا من خلال خدمة الوقود والتنقل بين دول التعاون، لكنها بحاجة إلى تطوير.
سهل ومميز

من جهة أخرى، أكد ناصر العنزي أن البطاقة الجديدة سهلة ومميزة، مشيرا إلى أن “فكرتها جميلة، خاصة وأن دول الخليج طورتها وسهلت لنا التحرك معها بين دول التعاون، بالنسبة لي. انه ممتاز “متمنين في نفس الوقت منع توقف هذه الوقف وتنميتها.
أما فهد العبد الهادي، فأكد أنه لم يجدد بطاقته القديمة لعدم انتهاء صلاحيتها وصلاحية تأثيرها واستخدامها دون أي مشاكل، مؤكدا أنه كان على علم بوجود البطاقة الذكية المطورة.، لكنه لم يحصل عليها بعد.
الاقتراحات والحلول

تم إجراء مسح لآراء عدد من المواطنين والمواطنات حول المقترحات والحلول اللازمة لمواكبة خدمات البطاقة “الذكية” الجديدة والاستفادة منها، ولتحقيق نقلة نوعية مماثلة للدول المتقدمة. كانت هذه الاقتراحات على النحو التالي
• التنسيق والعمل على تحسين شرح طريقة الحكومة الإلكترونية لتوفير المعاملات إلكترونياً بشكل أكبر، من خلال دفع الرسوم المالية للمخالفات المرورية وتكاليف المياه والكهرباء وفواتير الخطوط الأرضية على غرار بعض دول الخليج.
• التخلص من الأوراق والمستندات التقليدية والعمل بنظام الملف الشخصي الإلكتروني على الشبكة من خلال فتح حساب لكل مواطن يقوم بتنزيل بياناته ووثائقه الشخصية بعيداً عن متاعب نسخ الأوراق.
• توسيع نطاق الصلاحيات لاستخدام البطاقة المدنية الجديدة لتضمينها في معظم الاستخدامات.
• تنظيم حملة صحفية بالتعاون مع وزارة الإعلام من خلال بث أفلام وثائقية ومنشورات وإعلانات عن أهمية البطاقة الجديدة ومميزاتها.