البحث عن طريق رقم الحالة التلقائي الاستعلام عن قضية برقم الهوية بوابة وزارة العدل معرفة القضايا المرفوعة ضدك في وزارة العدل المصرية استفسار عن القضايا استفسار كيف أعرف أن لدي رقم قضية من وزارة العدل وزارة العدل حالات.
البحث عن طريق رقم القضية التلقائي

البحث برقم القضية – بوابة العدالة الالكترونية
البحث عن طريق رقم الحالة التلقائي وزارة العدل الكويت

أطلقت وزارة العدل تحديثها الجديد لخدمة الاستعلام عن المعلومات الشخصية باستخدام كلمة مرور المستخدم بدلاً من الرقم المدني، مما يوفر المزيد من الأمان والخصوصية لمعلومات المشتركين.
لتفعيل التحديث الجديد، إذا كان المستخدم مشتركًا في نظام خدمة الرسائل النصية، فمن الضروري أن يقوم المستخدم بتسجيل الدخول إلى الخدمة، وسيقوم النظام بإرسال رسالة نصية إلى هاتفه المحمول متضمنة كلمة المرور، بشرط أن يكون يكمل المستخدم باقي إجراءات التسجيل في التحديث.
في حالة منع اشتراك المستخدم في نظام خدمة الرسائل النصية، يتطلب تفعيل التحديث أن يتوجه المستخدم إلى أحد مقار وزارة العدل (تحقيق قضائي) أو إحدى مؤسسات خدمة المواطنين لتقديم طلب إلى الاشتراك في خدمة الرسائل النصية من خلال التوقيع على إقرار خاص بذلك، ثم متابعة باقي خدمة الرسائل النصية. إجراءات التسجيل للتحديث الجديد لخدمة الاستفسار الشخصي عبر الموقع الإلكتروني للحصول على كلمة المرور الشخصية للمستخدم.
وكانت وزارة العدل قد أوقفت خدمة الاستفسار الشخصي بالرقم المدني اعتبارًا من الثامن عشر من شهر يونيو الماضي لغير المشتركين في خدمة الرسائل النصية، ولم يُسمح منذ ذلك التاريخ بالتحقيق الشخصي إلا من خلال استخدام الرموز السرية.
اقرأ أيضا
استمر في البحث عن طريق الرقم التلقائي للحالة

وطالبت وزارة العدل الدوائر التابعة لها بالتحقيق بشكل دوري مع جميع موظفيها من خلال استفسارات قضائية والتأكد من وجود أحكام مخلة بالشرف والأمانة تمهيداً لإنهاء خدماتهم، بالإضافة إلى الكشف عن الموظفين. حول من تدور الشبهات والشبهات.
في خطوة تتعارض مع أحكام القانون والدستور، طلبت وزارة العدل من جميع مديري الإدارات التابعة للوزارة الاستعلام إلكترونياً عن موظفي كل دائرة، والتأكد من صدور أحكام جزائية بحقهم مخلة بالشرف. والصدق استعدادا لانهاء عملهم.
بالإضافة إلى مطالبة المديرين بالتحقيق مع موظفيهم المشبوهين والمشبوهين، بحيث تكلف الوزارة مدرائها بمهنة البحث والتحقيق مع موظفيها كتعويض من ضباط المباحث والتأكد من سلامة سلوكهم خارج أوقات الدوام الرسمي. !
وعلى الرغم من حرص الدستور على الحياة الخاصة وحظر التحقيق فيها إلا بناءً على أحكام القانون التي تجيز الاستبعاد وبعد صدور بيان من أطراف التحقيق القضائي ممثلة بالإدارة العامة للمباحث. النيابة العامة أو المحاكم القضائية، وعلى الرغم من حظر قانون المعاملات الإلكترونية التحقيق في البيانات الخاصة للأفراد، إلا أن وزارة العدل تجاهلت أحكام الدستور والقانون.
وفوضت مديريها التحقيق في الحياة الخاصة للموظفين ورؤية قضاياهم منتشرة في المحاكم والتأكد من صدور أحكام فيها رغم تجريم ذلك التحقيق وفق قانون المعاملات الإلكترونية! الرقابة القضائية حتى أن الوزارة سمحت لمديريها بالكشف عن الموظفين المشبوهين والبحث عنهم، حيث يدور حولهم الشك والريبة، على الرغم من منعهم من التمتع بصلاحيات الضبط القضائي التي نص عليها القانون للمرخص لهم، وذلك في محاولة للحد وبعد الحصول على إذن من الجهات القضائية لإتمام التفتيش الأمني لأنه يسمح لمأمور الضبط القضائي بتعقب المشتبه بهم وإتمام البحث والتحقيق، وربما الاستعانة ببعض المصادر من أجل التأكد من تورط المتهمين. المشتبه بهم في الإجراءات التحقيق! وبدلاً من إبلاغ الوزارة الأجهزة الأمنية بالموظفين المشتبه في تورطهم في جرائم تتعلق بالوظيفة العامة، مثل الرشوة أو إساءة استخدام النفوذ أو التزوير أو غيرها من الجرائم المتعلقة بالوظيفة العامة، لأن رجال التحقيق والتحقيق وزارة الداخلية هي المختصة في ذلك، من خلال تلقي البيانات معهم حول الحقائق المشبوهة. وزارة العدل والعاملين فيها بنسبة المديرين ينهون خطوات البحث والتحقيق بالمخالفة لأحكام الدستور والقانون لمجرد الاشتباه والشكوى من بعض الموظفين! إنهاء الوظيفة قرار وزارة العدل الذي اتخذته يطلب من مديري الوزارة إجراء استفسارات قضائية دورية لجميع الموظفين التابعين لهم بشكل دوري وتقديم ما يتم الاستفسار منه إلى الوزارة. كان عاطل عن العمل.
والثاني أن الموظف بعيد عن الشبهات والقيل والقال.
والثالث أن الموظف يمتنع عن ارتكاب جرائم الشرف والأمانة، وأن صدور أحكام ضد الوزارة بأحكام مخلة بالشرف والأمانة تبرر إتمام وظيفته.
وأضافت أن مذكرة العدل التي أقرتها الوزارة والتي في حال تطبيقها ستعمل على إنهاء خدمة مئات الموظفين بوزارة العدل إذا ارتكب الموظف جرائم مخلة بالشرف والأمانة أو وضع نفسه تحت الشبهات والريبة والشبهة دون علم المسؤول. الادارة. وقد ارتكبها عدد من موظفي الوزارة “.
لم تكتف الوزارة بمسألة الاستفسار عن الموظفين، بل اتخذت خطوات معززة للموظفين الوافدين من غير المواطنين بدعوى أن سلوكهم خارج أوقات الدوام صحيح، على الرغم من إيقاف الموظف في المكان الذي كان يعمل فيه فورًا. انتهاء ساعات العمل الرئيسية. وللتأكد من التزامهم بالسلوك الصحيح حتى لو كان خارج مجال المهنة العامة، لم تكن لتلاحظ أن بعضهم ارتكب عدة انتهاكات تمس الشرف والاحترام دون علم الإدارة.
وختم العدل مذكرته التي اعتبرت في السابق ويجوز أن تسمح لبقية الوزارات بالعمل داخلها رغم مخالفتها لأحكام الدستور والقانون باعتبارها نسخة من بيان «العدل» الذي يسمح للمديرين بالاستعلام عن قضايا الموظفين للحد من “المغتربين”. وتتمثل مهمتها في جمع العمالة الوافدة والاستعلام عن الاستفسارات القضائية حول الجرائم التي من شأنها الإخلال بالشرف والأمانة، أو التي تضع نفسها في موضع الشك والريبة، وعرضها على الجهة المختصة، مع ما تشهده من توصيات “.
على الرغم من صدور تعليمات وزارة العدل بالمخالفة لأحكام الدستور وقانون المعاملات الإلكترونية، والتي أتاحت للمديرين الاستفسار عن الموظفين، على الرغم من حظر إصدار أوامر قضائية من أطراف التحقيق أو المحاكم، إلا أن الوزارة تناقضت مع نفسها لأن قراراتها تتعارض مع التعميم الذي أصدرته بعدم جواز الاستعلام عن أي شخص دون موافقته أو صدور بيان من المحكمة يسمح بذلك، وقالت إن التحقيق القضائي يعرض الموظف لعقوبات قانون المعاملات الإلكترونية! .
وكانت الوزارة قد وافقت في وقت سابق على تعميم إلى جميع العاملين بالوزارة بشأن أهمية تطبيق أحكام قانون المعاملات الإلكترونية الذي يحظر إجراء تحقيق قضائي عن أي شخص إلا بموافقته أو بقرار من المحكمة فقط، وهو حظر يمتد ليشملها. وقال المسؤولون إنه لا يجوز الاستفسار عن الموظفين لمجرد التحقق من وجود أحكام ضدهم أو الكشف عنها لأن الاستعلام المخالف للقانون يعرضهم لعقوبات تمتد لعقوبات حبس وغرامات، ويلزم الوزارة بدفعها. تعويض لصالح الموظفين.