الاستعلام عن موقف البطاقة المدنية

الاستعلام عن موقف البطاقة المدنية في الكويت الاستفسار عن موقف البطاقة المدنية في دولة الكويت الاستفسار عن جاهزية البطاقة المدنية في الكويت استعلام عن جاهزية البطاقة المدنية مع رقم الإيصال.

الاستعلام عن موقف البطاقة المدنية

الاستعلام عن موقف البطاقة المدنية
الاستعلام عن موقف البطاقة المدنية

خدمة الاستعلام عن وظيفة البطاقة المدنية المقدمة من الهيئة العامة للمعلومات المدنية

رابط للاستعلام عن موقف البطاقة المدنية

الاستعلام عن موقف البطاقة المدنية في دولة الكويت

الاستعلام عن موقف البطاقة المدنية في دولة الكويت
الاستعلام عن موقف البطاقة المدنية في دولة الكويت

تقدمت بجميع الطلبات لإصدار بطاقة مدنية جديدة ونسخة من جواز السفر وصورة وإشعار ببصمة الإصبع، وأبلغني الموظف أن رقم البصمة قد يكون غير صحيح، رغم أنه صادر من السجلات الجنائية بوزارة الداخلية. الأهم من ذلك، لقد انتظرت أسبوعًا.

ثم عدت إلى نفس الموظفة بإشعار جديد ببصمة الإصبع، وأبلغتني أن أول إخطار أرسلته لها كان صحيحًا، لكنها لم تكن تعرف مكان رقم الإخطار الصحيح، مما تسبب في حدوث اضطراب عند إدخالها للمعلومات.

على أي حال، أعطيتها الإشعار الجديد، وسجلت الرقم الجديد، وتمت الموافقة على البطاقة. عدت إلى المنزل بعد أن أبلغني الموظف أن البطاقة ستصدر في غضون 24 ساعة.

لقد انتظرت أربع وعشرين ساعة ومن وقت لآخر كنت أراجع موقف البطاقة عبر موقع البطاقة المدنية الذي كان يعطيني خطابًا حول أهمية دفع الرسوم. يومًا بعد انتظار آخر، هرعت للمرة الثالثة إلى جنوب السرة، حيث كان المقر الرسمي للبطاقة المدنية، لأبلغني أن الموظف قد نسي تحصيل المستحقات على البطاقة.

وأنها نسيت “الله يوفقها” أنها تريدني أن أدفع الرسوم. والأهم من ذلك أنها دفعت بنفسي ودفعت المستحقات عن طريق كي نت، وأعطتني إيصالاً بإتمام إصدار البطاقة في غضون 24 ساعة. بالطبع ما بين الـ 24 ساعة الأولى والثانية الـ 24 ساعة، أكثر من 8 أيام، الآن ندخل اليوم الرابع عشر من تي الأولى ولم يتم إصدار البطاقة بعد، ولا يقدم موقع البطاقة المدنية تفاصيل باستثناء الجملة التي راجعناها في غضون أسبوع.

بالطبع، اشتركت في خدمة الرسائل القصيرة الفعالة من حيث التكلفة للاستعلام عن البطاقة، لكن الإجابة كانت أن “البطاقة قيد الإعداد وسنرد عليك لاحقًا”. وهنا جمعت مني مبلغًا ماليًا مقابل الرسائل القصيرة “50 فلسًا للرسالة” دون أن أحصل على خدمة حقيقية. انا اعرفه مسبقا

تعتبر هيئة المعلومات العامة رائدة في المعاملات التكنولوجية ليس فقط في الكويت ولكن في المنطقة بأسرها. استغرق الأمر مني مع موظفيها للحصول على بطاقة مدنية جديدة الآن 14 يومًا وثلاث رحلات إلى جنوب السرة.

مرة لتقديم الطلب ومرة ​​لإعادة إرسال مشكلة البصمة لأن الموظفين لا يعرفون مكان رقم الإخطار من أجل إدخاله في الجهاز، ومرة ​​ثالثة لدفع المستحقات التي لا يمكن سدادها من خلال الموقع بالطبع هناك ليس إصدارًا فوريًا، وعليك الانتظار، وبدلاً من التطوير كما رأيت من للأسف، فإن تجربتي قد فات الأوان.

المضحك أنني بعد أن فعلت كل هذا، وعندما استفسرت عن حالة البطاقة عبر موقع الهيئة، كانت الإجابة “البطاقة جاري إصدارها، يرجى إعادة المحاولة في غضون أسبوع”، أي أسبوع آخر من أجل إصدار بطاقة مدنية كان من المفترض أن يتم الإفراج عنها خلال 24 ساعة أو فورًا على أبعد تقدير.

صرح مصدر مشرف في اللجنة الكويتية العامة للمعلومات المدنية، بأن تغيير اسم البطاقة المدنية إلى “بطاقة إقامة” لا يمكن أن يتم بأمر داخلي أو ببيان لمجلس إدارة الهيئة.

جاء ذلك في تفاعل مع ما نشرته “القبس” مؤخرًا عن الأزمة التي يواجهها سكان الكويت عند سفرهم للخارج، بحجة منع العاملين في المطارات الأجنبية وبعض المطارات العربية من معرفة آلية الهوية المدنية الكويتية الجديدة.

وأشار المصدر إلى أن بيان تسمية “البطاقة المدنية” بهذا الاسم جاء بعد صدور قانون إنشاء الهيئة حيث رفعت المادة 14 من الباب الرابع من القانون رقم 32 لسنة 1982 بشأن نظام البيانات المدنية اسم البطاقة الصادرة للمقيمين والوافدين في الدولة والمواطنين.

اقرأ أيضا

وأضاف أن تغيير الاسم إلى “بطاقة الإقامة” يتطلب لقاء بين الجهات المختصة والمختصة، وأن اللجنة عممت خطوتها باعتماد البطاقة بدلاً من الإقامة المطبوعة على جوازات السفر، وإرسالها عن طريق وزارة الخارجية. لدول العالم وممثلي السفارات داخل الكويت.

وأشار إلى أن القانون الكويتي اعتبر البطاقة المدنية شأناً محلياً، ولم يكن الجدير بالذكر أنها ذات فائدة خارجية، حيث أشار المشرف إلى أنها معتمدة من جهات حكومية وغير حكومية لتأكيد وضع صاحبها.

Scroll to Top