أفضل قصائد الشاعر عبد الله علي الجشي

ولد الشاعر عبد الله علي الجشي في قلعة القطيف وهي قلب شرقي المملكة عام 1342 هـ الموافق السابع والعشرين من شهر يناير عام 1924 م، وتوفي في التاسع من شهر مارس عام 2008 م. يبلغ من العمر 84 عامًا.

الشاعر عبد الله علي الجشي هو أبو القطيف عبد الله علي حسن محمد علي محمد يوسف محمد علي ناصر الجشي، من عائلة الجشي المشهورة بالأدب والشعر والفقه والتجارة. من العراق كتب العديد من المقتنيات والإصدارات مثل ديوان حب الأرض والإنسان، رباعيات الضوء، ديوان غزال، ملحمة الشراع على السراب، دولة القرامطة في البحرين، مذكرات شاعر، وغيرها.

أفضل أشعار الشاعر عبد الله علي الجشي 1- آيات عن الأحساء. أما بالنسبة للحمامات التي تغني في القطيف، فقد تخيلتها من دون الصحابة، وأضرحة آبائي تغني لي، مهد طفولتي، ونادي الشباب بين ثاج وبرين. باستثناء الجنون.

2- آيات من القصيدة وطن الذكريات ضفاف الهوى حسب الرغبة والهجر وحق المجنون في التوبة. أتمنى لك حفلة جيدة وغني لمغني الشعر.

3- آيات من قصيدة “قدري” لا تفرط في الحديث عني، فاملأ أذني بألف وخشوع. لم أعد أعرف من أنا، فكيف تعرف أنك أمري لقد فقدت هويتي وظننت أنني مثل الآخرين ونسيت حتى اسمي القديم وأي دولة كانت بلدي ما قيمة الأسماء إذا كان قدري فقط معروفاً لي هو يريد، ولا أعرف.

4- آيات من قصيدة دارين المسك “وطني.

5- آيات من النشيد العشرين ولدت في أحضان النعيم، سحابة في المخمل، ونامت مدللة، كما ينمو قرنفل، وخلف مئزرها، ترسم العطور، وتجر النجوم. يخنقها، مثل أجنحة سرير على زهور، وهلال قصتها يرفرف على جبهتها، ويرسل ويتأرجح في الصندوق الرخامي الفاخر. ومرت شهور القرآن والفخرية والتطريز بالحرير وهي تدرس ببسمي وأبجد. جاءت المعلمة في الصباح وفي المساء كانت تخون. أمضت نهارها مع الفتيات في البراحة، تلعب أو تذهب إلى الحانات، أو تطفو في الماء وترسب، أو تشتري لبن ولوز من المسجد.

6- آيات من قصيدة للنبي صرخة طويلة على الرسول صرخة طويلة وجعل النوح عويلاً وترك صبراً جميلاً، لأنها كانت مجيدة، وتبكي بالدموع على الإهمال، وتتبع أثر العذراء في بكاء الرسول.، لا يسأل وحيدا. ليلا ونهارا، أضرم النار من الجو، واترك الدموع كبحارة، فقد عاش سعيدا ومضى في البر والصلاح، للأسف، شهيدا. شر اللصوص.

7- آيات من القصيدة دموع عيني ما زالت تبكي عيناي ما زالت دموع عيناي ما زلت تبكي لفراقتي مع أحبائي ما زلت مستيقظًا بسبب الاضطرابات المفرطة والمخاوف التي تراكمت مثل الغيوم. جاء الليل وقلت، “آه، الليل، مهلا، لا تعتني بي في الفرقة وتذهب.” لقد التقوا بأهل وادي سلالة البهارات، فصرخ “إذا أتيت إلى يثرب، فقمت في أراضيها وتمر عبر تلك الشعاب المرجانية ونزل هناك، وخلع الصنادل خاضعًا ثم انزل على العتبات وتسقي تلك الدعامات من ينابيع الينابيع التي تمطر من النوى الداخلية مثل الغيوم، واسأل السكان عن أفضل الناس الذين حملوا في الأرحام والأعضاء، وعهدي حيث أقاموا منازلهم في منازلهم . ” كانت محطة الركاب والحمى في حدود الماضي ملاذا آمنا وصيف الرماح أتمنى ألا ينتقم شعري من أهلهم وهم سر بدايتهم والعودة دعت لهم على الهداية لينالوا نعيم الأول والمسكن الصالح.

Scroll to Top