سهيل محمد فرج فارس المزروعي إماراتي من مواليد دبي عام 1973. حصل على درجة البكالوريوس في هندسة البترول من جامعة تولسا بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1996، وشغل العديد من المناصب الهامة في الإمارات العربية المتحدة.
مسيرته المهنية شغل سهيل المزروعي العديد من المناصب الهامة في دولة الإمارات، منها منصب نائب الرئيس التنفيذي، ومنصب نائب الرئيس لتطوير الأعمال في مبادلة للبترول، حيث عمل على قيادة فريق تطوير الأعمال المسؤول عن تطوير المشاريع الجديدة، و استثمارات في الاستكشاف، كما شغل منصبًا في شركة بترول أبوظبي الوطنية، أدنوك، حيث عمل لمدة 10 سنوات.
ارتقى إلى مناصب في شركة بترول أبوظبي، حتى تولى منصب مدير الإنتاج وإدارة المرافق لجميع الشركات العاملة في القطاع البحري في أبوظبي، كما عمل لمدة عام ونصف في شركة شل العالمية في دولة الإمارات العربية المتحدة. هولندا، وهناك اكتسب العديد من الخبرات المتنوعة، في العديد من المشاريع الدولية في نيجيريا وبحر الشمال وهولندا. كما شغل عدة مناصب في مجالس إدارات ولجان شركات مختلفة مثل شركة الإمارات للغاز المسال، وشركة دولفين للطاقة، واللجنة الاستشارية العليا للمجلس الأعلى للبترول، وأدنوك.
سهيل المزروعي تحتفل بيوم المرأة الإماراتية تعتقد سهيل المزروعي أن الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية هو تقدير لجهودها الثمينة في تحقيق التنمية والتنمية في الإمارات والتي كان يهدف إلى تحقيقها. تشاركها مع الرجل، وأثنى على دور والدة الإمارات، صاحبة المبادرة.
إذ تأتي هذه المبادرة مع ذكرى تأسيس الاتحاد النسائي العام في الدولة، وهو يعتقد أنه دعم ووجه حتى جعل نساء الإمارات نموذجًا مشرفًا بين نساء العالم، و يؤكد قدرتهم على المشاركة الإيجابية بأفكارهم ودراساتهم المبتكرة، وأنه سيدعمهم دائمًا من أجل تحقيق التنمية المستدامة.
رأيه في التحول نحو استخدام السيارات الكهربائية يرى سهيل المرزوي أن التحول نحو استخدام السيارات الكهربائية هو خيار مناسب لتطلعات دولة الإمارات العربية المتحدة من حيث تنويع مصادر الطاقة وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتحسين جودة الهواء. ومؤشر خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون للفرد، وهو ما سيساهم في تعزيز تنافسية الدولة وتحقيق مؤشر سعادة المجتمع والتنمية المستدامة.
أهمية المنتدى الدولي للمعلمين سهيل المزروعي شدد على أهمية المنتدى الدولي للمعلمين، الذي انطلق في دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2025، والذي جمع عددًا كبيرًا من المعلمين والخبراء ورجال الأعمال من جميع أنحاء العالم، بهدف لمناقشة الخبرات والاستفادة منها لتشكيل مستقبل التعليم. أن يكون المعلم قدوة ودليل قادر على مواكبة المتغيرات التي تحدث في النظام التربوي والمدرسة التربوية.
وأوضح أن تطوير مهارات المعلم جزء من استراتيجية دولة الإمارات لتطوير النظام التعليمي، ودعا إلى تسريع الوتيرة، من أجل إعداد طلاب الإمارات، وإعدادهم للمستقبل المتغير، لتحقيق أفضل مستوى تعليمي في الدولة. العالم. كما أكد أن كلمة الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي في المنتدى لفتت الانتباه إلى ضرورة وضع رؤى وخطط وبرامج تعليمية لتواكب المنظومة التعليمية. التغيير الكبير الذي نشهده في الوقت الحاضر.
وشدد على أن الإمارات جعلت التعليم أولوية قصوى، من خلال وضع خطط تركز على التكنولوجيا والنماذج التعليمية المبتكرة، ودمج هذه التكنولوجيا في التعليم، حتى يصبح المعلم قادراً على مواجهة المتغيرات والاستفادة منها.