يطلق على الشعور بالخطر قبل وقوعه وما يضرالأمن وتبليغ

يسمى الشعور بالخطر قبل حدوثه وما يضر بالأمن والإخطار هو الشعور والشعور بكل ما من شأنه أن يزعج الأمن العام للدولة والمجتمع. الأفراد أو المؤسسات أو أي من مكونات الدولة وقدراتها. ويعتمد الشعور بالأمان في أحد أركانه على طبيعة الشخص وقدراته الخاصة، وكذلك على المعرفة والمهارات المكتسبة، وكذلك الخبرات والتجارب التي عاشها الشخص، بحيث يكون لديه القدرة. لتحديد الخطر أو أي سلوك غريب أو أي مظاهر من شأنها الإضرار بالأمن. تبدأ عملية استشعار الخطر بملاحظة أي سلوك غير طبيعي أو مشبوه، ثم مراقبة هذه الحركة أو السلوك أو الموقف بحيث يتم التأكد من طبيعة هذه الحركة، وتحمل في طياتها مخاطر محتملة قد تخلق خرقًا للأمن، و ثم تتم عملية تفسير هذه الخطوة أو العمل من خلال تقييم المدى الذي يمكن أن يشكل فيه هذا الفعل خطراً على الأمن العام، وإمكانية أن يكون هذا الفعل طبيعيًا ومبررًا ولا يشكل أي خطر على الأمن.

الاجابة على سؤال ما هو الشعور بالخطر قبل وقوعه، وماذا يضر بالأمن وينذر

الشعور بالأمان.

Scroll to Top