قصة نجاح وليد وقصي الغابر من خلال السوشيال ميديا

عالم مواقع التواصل الاجتماعي أو وسائل التواصل الاجتماعي هو المنصة الرئيسية لعالم الإبداع والموهبة، حتى احتضن هذا العالم عددًا كبيرًا جدًا من المواهب التي لم تكن لتستطيع الظهور بدون هذه المنصة. إن أسماء الصف الأول في الواقع، الأمر الذي دفع العديد من العارضات إلى فرض مواهبهن على مواقع التواصل الاجتماعي لإطلاق انطلاقة حقيقية نحو عالم النجاح والتميز، ومن بين هذه الأسماء وليد الغبير وقصي الباقر، وهما توأمان في المواهب استطاعوا بذكائهم أن يصبحوا من نجوم وسائل التواصل الاجتماعي لمتابعة حساباتهم على إنستغرام أكثر من مليوني متابع، مما يدل على قصة نجاحهم.

من هو الطفل قصي الماضي يعتبر الطفل قصي الباقر أصغر فنان كوميدي دخل عالم الشهرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اتسمت مقاطعه بالفكاهة والسخرية. في المرحلة التي سبقت انضمامه إلى الروضة، استطاع أن يحظى بشعبية كبيرة بمساعدة عمه “وليد الباقر” حتى اعتبروا اسمهم ثنائيًا مهمًا جدًا في عالم وسائل التواصل الاجتماعي، لن ينفصلوا عن بعضهم البعض. .

يتمتع الطفل “قصي” بالموهبة والقدرة على إتقان الأدوار، كما أنه يتمتع بالعفوية والبراءة سواء أمام الشاشة أو في حياته الطبيعية، رغم الانتقادات التي وجهت إليه من شهرته وعالم وسائل التواصل الاجتماعي. سرق براءته منه ولكن هذا النقد غير صحيح لأن براءته سر نجاحه.

وليد الغبر مع قصي وليد الباقر هو عم الطفل قصي البالغ من العمر 17 سنة يدرس في المرحلة الثانوية. إنه يتطلع دائمًا إلى إحياء الكوميديا ​​في الوطن العربي حتى أصبح أحد أهم نجوم الكوميديا ​​على مواقع التواصل الاجتماعي. بدأت قصة نجاحهم من خلال حساب وليد على برنامج إنستجرام، ومنذ انضمامه إلى هذا العالم في مارس 2025 حيث بدأ في تصوير مقاطع الفيديو بكاميرا الجوال البسيطة الخاصة به وعرضها على حسابه.

الغريب أن قصة نجاح قصي مع عمه وليد جاءت بالصدفة، حيث درس وليد عالم وسائل التواصل الاجتماعي قبل أن ينضم إليه ليحقق المزيد من النجاحات، لكن ظهور قصي معه جاء بالصدفة. كما حقق نجاحًا كبيرًا في كل عمل شارك فيه، ومن خلال الموقع الرسمي بدأ حياته المهنية في مجال الكوميديا.

من وراء هذا النجاح لا شك أن كل قصة نجاح تكتب يجب أن يكون لها من يقف وراءها داعمًا حقيقيًا، استطاع أن يمد صاحبها بالصبر والعزم، رغم العوائق التي واجهها كل من وليد وقصي، لكنهما استطاعا تجاوزهما. المثابرة والعزم على تحقيق أعلى مستويات النجاح. في حديثه للعربية نت عن الداعم والداعم له ليقول إنهما الوالدان والأخ صالح محمد الشهري الذي استطاع أن يدعم مسيرته بحب الوقوف على قدميه في هذا المجال ومن بين هؤلاء. العقبات هي صعوبة نطق الكلمات عند قصي، لكن وليد استطاع التغلب على هذه المشكلة بالصبر والتعليم للطفل قصي حتى أنه في كل مرة تمكن فيها من تصوير الأعمال كان يتجنب الصعوبات حتى يظهر العمل بشكل كامل.

أما قصي فالمساندة له هما والديه، حيث بدأ قصي العمل مع عمه وليد وحصل على دعم معنوي ودافع من والديه. كلما حقق نجاحًا ونسب مشاهدة عالية في كل فيديو يتم بثه، يتم تقديم الهدايا له والاحتفاء به، مما يشجعه على الاستمرار وإتقان موهبته.

أعمال قصي ووليد الباقر من خلال مشاهدة أعمال قصي ووليد الباقر يتضح أن معظم الشخصية المهيمنة هي محاكاة المجتمع، لأن المجتمع هو العامل الأساسي في تحقيق النجاح، والمجتمع هو العامل الأساسي في تحقيق النجاح. الجمهور، لذلك يجب أن تأخذ فكرة العمل عادات المجتمع، وبدون ذلك لن يتحقق هدف العمل.

عندما تشاهد فيديوهات قصي ووليد ترى أنهما أخوان جمعتهما الموهبة، فظن الكثير أنهما إخوة من نفس الأم والأب، لكن في الحقيقة وليد هو عم قصي، لكن العلاقة التي جمعتهما معا هي الأخوة والصداقة واستطاعا أن يتشارك كل منهما الآخر في الفرح والنجاح ليتأثر معهما الجمهور ولكن الهدف الذي يجمعهما هو رسم الابتسامة على وجوه الجمهور.

يعتبر الطفل قصي نموذجًا يحتذى به للعديد من الأطفال، حيث دفع العديد من الأطفال لتقليده لإظهار مواهبهم المدفونة في النهاية. إنهم يحتاجون ذلك.

Scroll to Top