صدق أو لا تصدق الهواتف والساعات الذكية مفاتيح غرف فندق جديد بدبي

في الواقع، نحن في عصر التكنولوجيا الساحرة، سواء كنا مهتمين بالاختراعات والابتكارات الجديدة أم لا. لقد فعلت التكنولوجيا الحديثة كل ما نتوقعه وما لا نتوقعه، لذلك حدث ولا حرج في أي شيء وكل ما قد تسمعه وتتفاجأ، هذا ما نجده في عالمنا الحالي وبالات في الإمارات، في التي ينافسها الجميع من أجل الحصول على الأفضل في كل شيء، من أجل الوصول إلى الأفضل، تجد منافسة مستمرة بين جميع المنافسين في جميع المجالات، وخاصة في مجال السياحة، والذي يعتبر الآن التنين أو الديناصور العملاق في الإمارات العربية المتحدة وخاصة في دبي بؤرة السياحة نجد كل ما هو جديد يواجهنا باستمرار في دبي وفي قطاع السياحة بشكل خاص. الحقيقة أن رجال الأعمال يبحثون بكل طاقتهم عن كل ما هو جديد لدعم السياحة، والآن نرى التكنولوجيا الحديثة تصل إلى ذروتها في دبي على وجه الخصوص. معجزة الحاضر معنا اليوم تمكن من فتح الأبواب في فندق حديث في دبي يعمل على بصمة الهواتف الذكية والساعات، فلا تتفاجأ ولا تتفاجأ، نحن الآن في عصر السياحة في دبي، أي أنتم كل ما هو جديد من أجل سحر العيون والقلوب في هذه الدولة أو الإمارة. مليئة بالعجائب الساحرة.

فندق حديث يجذب العالم بقدراته الإلكترونية

تم التعاقد مع مجموعة شركات ماجد الفطيم العاملة في مجال السياحة والفنادق والمنتجعات للتعاقد مع شركة ستاروود، والتي ستجعل فندقاً حديثاً في دبي متصل مباشرة بديرة سيتي سنتر مول، والذي سيشهد تقنيات حديثة. في عالم التقنيات المبهرة في العصر الحديث حيث يستطيع النزيل في الفندق أن يفتح غرفته من خلال بصمة هاتفه الذكي أو من خلال ساعات آبل ليتمكن من فتح غرفته دون الحاجة إلى مفاتيح غرفة خاصة. في عام 2025 سيكون متاحًا للضيوف والسياح ليتمكنوا من الاستمتاع بجمال المكان وكافة ميزاته المميزة التي ستبنى عليه، ولأجل المعرفة سيحتوي الفندق على 304 غرفة و 29 جناحًا فندقيًا ونقلت صحيفة أرابيان بيزنس عن ذلك. التنفيذ الآن سيتضمن ألوفت ديرة سيتي سنتر قاعة مفتوحة كبيرة في الجزء العلوي من الفندق لتكون سينما فوكس. إنه وسط أجواء رائعة وإطلالة رائعة. إنها حقًا فكرة عبقرية رائعة، والشيء الرائع أن الإمارات تعمل دائمًا في تطوير المجالات السياحية في الإمارات. فهو لا يؤسس لأي شيء على أنه مسكن، بل هو ابتكار وابتكار مستمران. وهذا ما يجعلك على يقين من أنها سياسة وطن للتميز. التميز يجب على الجميع الابتكار، حتى لو كان المشروع ملكية خاصة ولا تملك الدولة سلطة اختيار التقنيات الجديدة. لكن النهج الذي تنتهجه دولة الإمارات والخطة الرائعة التي تتبعها حكومتها تعطي الجميع بعض المسؤولية في تنفيذ المشاريع، من خلال كونها الأفضل في كل شيء، فهم لا يعلمون. ومن الجيد أن العالم الآن يتجه نحو الإمارات، خاصة. دبي كسائح، وهذا لأنهم أصبحوا بالفعل الأفضل في كل شيء.

يشار إلى أنه بعد الانتهاء من هذا الفندق، سيصل عدد الفنادق التي نفذتها شركات ماجد الفطيم في الإمارات إلى 11 فندقًا، وأيضًا مع شركة Starwood، سيكون لها الحق في إدارة 26 فندقًا في الإمارات بعد إضافة هذا الفندق الرائع الذي ينتظره العالم بالتأكيد، خاصة أولئك الذين يهتمون بالجديد والحديث والمهتمين بعالم السياحة والسعي وراء ما هو أفضل. سننتظر من الآن حتى نهاية هذا الفندق. ربما سيجد تطورات جديدة داخل هذا الفندق. كل يوم بالتأكيد سيتم اكتشاف شيء ما. من ميزات العمل في الإمارات أن تجد دائمًا كل ما هو جديد ومميز وعالمي.

Scroll to Top