أحد أسباب استخدام الدمى بدلاً من البشر في اختبار التصادم، أحد أسباب استخدام الدمى بدلاً من البشر في اختبار الحوادث هو أحد الأسئلة التي تدور حول العديد من العقول، كما هو الحال مع التقدم العلمي والتكنولوجي، تمكن البشر من قياس مستوى الخطر على الإنسان، باستخدام مادة اصطناعية بدلاً من الإنسان، لذلك فهو بنفس وزن وحجم الإنسان العادي، وقدرته على الصمود أمام الكوارث والحوادث معروفة جيداً.
أحد أسباب استخدام الدمى بدلاً من البشر في اختبارات التصادم
أسباب استخدام الأكشاك بدلاً من البشر في اختبارات التصادم هي قياس مستوى الخطر الذي يمكن أن يصيب البشر، من آثار الحوادث والاصطدامات الشديدة مع المركبات، وأن الأكشاك مصممة لتحقيق صناعة سيارات أكثر أمانًا وهي مشابهة. لحماية الإنسان، من أجل تقليل حوادث السيارات الخطيرة وإنقاذ حياة الإنسان، يتم التعرف على آثار الحوادث وقوتها على حياة الإنسان، عند وقوعها، وتحديدها بشكل صحيح، وبالتالي يتم الحفاظ على حياة الإنسان بشكل أفضل.
ما هي الدمية الوفير
قررت العديد من شركات السيارات صنع Crashtest-Dummy، لأنها دمية عادية بالحجم البشري، تستخدم في حوادث السيارات، لغرض وهدف محدد هو اكتشاف آثار الصدمات على سائقي السيارات. حيث المقارنة والتجريبية بين قدرة المركبات المختلفة على تحمل الصدمات، ومستوى الحماية للسائق في السيارة أثناء الاصطدام، حيث أن هذه الدمى عادة ما تكون بشرية في الشكل والشكل، ويبلغ طولها 178 سم، وهي يزن 78 كجم، أي متوسط إلى الحجم البشري الطبيعي، حيث يضع الممتحنون الدمى في مقعد السائق على عجلة القيادة.
هنا تجرى الاختبارات على الدمية على أجزاء كثيرة من جسمها، وتنطلق السيارة بسرعة تزيد عن 50 ميلاً في الساعة، ثم تترك السيارة لتصل إلى الجدار الخرساني، وبعد ذلك يتم فحص السيارة وفحص الدمى. . فحصها للوصول إلى استنتاج نهائي وهو المعيار القياسي لحادث سيارة ومعدل إصابة السائق باستثناء الركاب عند وقوع حادث سيارة وحادث كأنه حادث حقيقي.
أحدث أنواع دمى الاصطدام والحوادث
دمى ثور، وهي اختصار لأداة اختبار نظام التحكم في الموارد البشرية، هي مؤشر على دمى لعبة الاصطدام. والدمى السابقة الأخرى، لها أضلاع تشبه الإنسان، وظهر، وأكتاف، ويتم تغييرها إلى حد كبير كالمعتاد. الإنسان، ولديه الكثير من أوجه التشابه بينه وبين الماكياج البشري.
حيث بلغت تكلفة دمية الثور قرابة المليون يورو، وذلك لوجود العديد من المستشعرات التي تم توزيعها في جميع أنحاء الجسم، مما زاد من تعقيد تصميمها الذي يشبه الإنسان الحقيقي، حيث بدأت الاختبارات عليها منذ أكثر من 30 عامًا.، وتم إجراء جميع التجارب من خروج 1000 سيارة، مثبتة على الحائط، بسرعات مختلفة، قراءة تأثير الاصطدام على الراكب وسائق السيارة، ولكن الآن دمية ثور تواجه أكثر من تصادم وحادث، وهو ما يعادل 15 اصطدامًا كل عام، بحيث تحقق أدق نتائج الاختبارات وطرق حماية الركاب حسب الاقتضاء.
في نهاية المقال، تعلمنا أسباب استخدام الألعاب بدلاً من البشر في اختبار التصادم الذي عرفناه، وهو مقياس لقوة حوادث السيارات، وكذلك تأثير الصدمة على السائق والركاب. من أشهر الألعاب وآخرها دمية ثور.