من ثمرات التفكر

ومن ثمار التأمل العديد من الأفكار التي يرغب غالبية الطلاب في حلها في أوقات فراغهم للوصول إلى أعلى درجات التميز والتميز في جميع المجالات والمستوى العلمي والأكاديمي ومنها معرفة قدر الله تعالى. التي تتحقق من خلال التأمل في الحكمة والحكم الصالح.

من ثمار التأمل

هناك أشياء كثيرة للتأمل والتأمل في هذا الكون، خلقها الله تعالى وخير الخلق، التي تنفع الإنسان في حياته التي يحياها ويعيشها بكل تفاصيلها.

الجواب هو

إن معرفة الله عز وجل معرفة عظيمة، وتأمل في معرفة علمه، ومعرفته بخلقه، وما يجعلهم متفوقين في مركزهم.

ولعلمه دقة الله القدير في خلقه من المخلوقات على اختلاف أنواعها وتفاصيلها وأشكالها، وإتقانه العظيم في أدق صورها، صنع فيها مخلوقات.

كان العبد دائمًا في الصورة، وشعر بعظمة الله وعظمة رحمته، وما هي حكمته في الدرجات التي يعيشها ويعكسها في حسن إدارته وتقديره.

لطالما جعل المؤمن أشد احتياجًا لرحمة الله، وأنه يفتقر إلى البراعة، وأن الله يزوده بسخاء كرمه العظيم، حتى يكون آمنًا.

زيادة ثبات عظمة الله في قلب العبد الأمين الذي يفكر وأن الله قادر على تقاسم الطعام والمال والأولاد، الأمر الذي يدفعه للخضوع له بالحب لا الكراهية، وبالتالي زيادة العبادة والإخلاص لله. .

Scroll to Top