كلام الرسول للأخ أنس يا أمير، ما فعله النغير بعلي، يدل على أن نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم ميز نفسه عن سائر خلق الله برحمته وحنانه وصلاحه. نحو الرب. الرجل العجوز والصغير. الدائم بسبب رسالته، وكان للأولاد جزء من وقته وحياته، ومن خلالنا سنتعرف على الدليل على أن الرسول أخبر الأخ أنس يا أمير ما فعله النغير علي، وسنتحدث أيضًا عن جزء من قصة أبي عمير والنغير مع نبي الله محمد.
كلام النبي لأخي أنس يا أمير يدل على ما فعله النغير

كان النبي صلى الله عليه وسلم دائما متواضعا ومحبوبًا ورحيمًا للصغار لا للمسنين، والإجابة الصحيحة عن هذا السؤال هي
- عناق الصغار.
حيث قال الألباني في ما ورد عن سلطة أنس – رضي الله عنه – في قوله “كان رسول الله خير الناس، وكان لي أخ اسمه أبو عمير. “ماذا فعل الرجل الأسود” قال “كنت ألعب معه”.
قصة ابو عمير والنغير للاطفال

كان للأطفال جزء كبير من حب الرسول واهتمامه، وكان دائمًا يعتني بهم وكان رقيقًا ويمنحهم وقته للعب معهم واللعب معهم والترفيه عنهم ؛ لفرح قلوبهم، وذات يوم أبو عمير بن طلحة الأنصاري الملقب بـ “زيد بن سهل” وهو ابن أم سليم، والدة أنس بن مالك، وهو أخوه غير الشقيق وكبيره. منه، ويوم زار نبي الله مع أخيه أنس الذي كان في الثالثة من عمره وفي يده عصفور، فقال يا أبا عمير، ماذا فعل النغير ابتسم الصبي وغادر مع أخيه، ثم عاد أنس فيما بعد وأخبر النبي أن العصفور قد مات وأن أخاه حزين على فراقهما. عانق الرسول نفسه وراح يردد “مات النغير مات.” بقي النبي بجانبه حتى هدأ، مشيرًا إلى رحمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحبه للأطفال ومداعبته لهم.
وهنا نختتم مقالتنا معكم، والتي تدل على ما قاله الرسول للأخ أنس، يا أمير، ما فعله النغير بي، ونعرف الجواب الصحيح، وهو مداعبته للصغار، بينما هو شرح جزء من قصة أبي عمير والنغير مع نبي الله محمد.