معلومات عن زوج نصرة العنزي وهو نصرة العنزي من السيرة الذاتية حيث طرحت عليها العديد من الأسئلة بعد أن أشعلت النار في خيمة زفاف واعترفت بعد القبض عليها وهذا المتهم ثار عليها واعترف بأنها استعدت خطاب قوي وفعال، وهو مادة شديدة الاشتعال للعمل على تدمير الزواج بين زوجها السابق، الذي بتزوجها فقد أرواح حوالي خمسين شخصًا بين نساء وأطفال ضحايا هذا الحريق الذي أشعلته، وباتباعه. في هذا المقال تعرف معلومات عن نصرة العنزي من السيرة الذاتية.
معلومات عن نصرة العنزي

نصرة العنزي، مواطنة كويتية، تعمدت إشعال النار في حفل زفاف زوجها السابق بالبنزين المعروف بسرعة اشتعاله، ما أدى إلى وفاة ستة وخمسين طفلاً وامرأة. اعترفت الفروانية بالجريمة التي ارتكبتها وأنها هي التي تعمدت وضعها للمساعدة في فسخ زواج زوجها السابق.
كما اعترفت بما فعلته أمام مدير عام المباحث الجنائية واعترفت بأنها فعلت ذلك من خلال إشعال النار في خيمة الزفاف بأعواد ثقاب وجالون وقود. لكن النيابة وجهت لها الاتهام لأنها استخدمت مادة الكيروسين، ووضعتها في الخيمة وأضرمت فيها النيران، مع العلم بوجود نساء بالداخل، فقتلتهن وحُكم عليها بالإعدام.
معلومات عن زوج نصرة العنزي

بدأ الحادث في السابعة والنصف عند استدعاء الطوارئ، وبعد دقائق من وصول رجال الإنقاذ إلى مكان الحادث اكتشفوا أنهم يواجهون كارثة كبيرة، ولم يتمكنوا من القيام بها واحتاجوا إلى دعم لوجستي، اشتد الحريق واشتد الحريق. . ازداد عدد الجرحى ووقف الجميع. لا يعرف ماذا يفعل أمام اللهب الكبير، حاول شباب المنطقة إنقاذ كل ما يمكنهم إنقاذه، وصرخ الأطفال، وكانت النساء تبكين، وكان الرجال متعبين ويفتشون بين الجثث المتفحمة، وبعضهم كانوا بحثا عن زوجاتهم وفتش البعض عن شققهم وبكى البعض امام الجثث التي لم تظهر متفحمة.
موعد إعدام نصرة العنزي

نفذت السلطات الكويتية عقوبة الإعدام بحق المواطنة الكويتية نصرة العنزي، التي ارتكبت جريمة “العرس الدموي في الجهراء”، والتي راح ضحيتها 56 سيدة وطفلاً، من بينهم تسع سعوديات، بهدف الانتقام منه. طليقها ناصر العنزي، وتخريب زواجه بسبب زواجه منها، ونُفذ حكم الإعدام على نصرة يوسف محمد العنزي، صباح الخامس والعشرين من كانون الثاني 2017. أ. د. ادين بجريمة رقم 546/2009 في نيابة الجهراء (221/2009 تيماء) لارتكابه جريمة قتل. تعمد الشروع في القتل والحرق.
وها نحن نصل إلى نهاية هذا المقال، حيث علمنا معلومات عن نصرة العنزي من السيرة الذاتية، والتي تم إعدامها بعد قتل 56 امرأة وطفلاً بإضرام النار في خيمة زفاف لزوجها السابق انتقاما. له لأنه تزوج زوجة أخرى.