إذا قال المؤذن عش مع الصلاة فماذا نقول الحوالة هي اختصار لعبارة “لا حول ولا قوة إلا الله العلي العظيم”. وهي من كنوز الجنة، بالإضافة إلى العديد من الصفات التي تميز هذه الذكرى، منها أنها مفتاح الراحة، وبتكرارها، يزيل الهموم والآلام وينهي الحزن، ويلبي الحاجات، ويقضي على الآلام. يزيد من غذاء الله وصلاحه، إلا معصومه، ولا قوة لطاعته إلا بعونته، لأن بيده يده على كل الأمور، وهو وحده يعيننا على أداء عبادته بالحق. العبادة. ويساعده على عبادته في جميع الأوقات وفي جميع الظروف، وهنا سنعرف ما إذا كان المؤذن يقول ما يجب أن يقوله في الصلاة.
وإذا سمعت نداءً مباشرًا للصلاة،

ولأننا نحن عباد الله نتميز بالضعف والفقر بدون عون الله، فلا عون أو قدرة لنا على الانتقال من حالة إلى أخرى إلا من عند الله، ومنه نذهب للصلاة. نؤديها أثناء التدريب نشعر بضعفنا وأننا غير قادرين على الاستجابة لهذه الصلاة والدعوة التي تمثلها الصلاة الكنسية إلا بعون الله ومن حوله.
الجواب لا حول ولا قوة إلا عند الله