– إعداد نشرة عن التطور الطبي في علاج سرطان الثدي والسرطان. تعرف على السبب الأول للسرطان وهو الجراح البريطاني بيرسيفال عام 1775 م، ومع انتشار المجهر في القرن الثامن عشر، تم تطوير المعرفة حول هذا المرض وأول علامة على هذا المرض تم تطويرها من قبل الدكتور كميل عام 1874 و استخدمت الجراحة لعلاج السرطان، ولكن نسبة نجاح هذه العمليات كانت منخفضة، ثم زاد معدل النجاح، واستند علاج الأورام السرطانية عن طريق الاستئصال.
– إعداد نشرة عن التطورات الطبية في علاج سرطان الثدي

السرطان هو نمو غير طبيعي للخلايا التي تنقسم بشكل لا يمكن السيطرة عليه ولديها القدرة على تدمير الأنسجة السليمة واختراق الجسم. إنه أحد الأسباب الرئيسية للوفاة في العالم ويتحسن معدل علاجه مع تقدم الطب. أحد أنواع السرطان هو السرطان الذي يصيب منطقة الثدي وهو أحد أكثر أنواع السرطانات شيوعًا. السرطان ينتشر، سنتعرف على أعراض سرطان الثدي، وهي كالتالي
- تغير في مظهر الحلمة.
- الشعور بألم في الصدر.
- تخفيف الحلمة.
- وجود كتلة تحت أحد الإبطين.
- تغير في حجم وشكل أحد الثديين أو كليهما.
- تقشير الجلد في منطقة الصدر.
هناك العديد من العوامل التي تزيد من خطر الاصابة بسرطان الثدي وسنذكرها
- النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بسرطان الثدي.
- شيخوخة
- علم الوراثة.
- التعرض للإشعاع إذا تلقى الشخص العلاج الإشعاعي في مرحلة الطفولة أو المراهقة، تزداد فرصة الإصابة بسرطان الثدي.
- السمنة وزيادة الوزن.
- بعد سن اليأس عند النساء.
- النساء اللواتي لم يسبق لهن الإنجاب أو اللواتي أنجبن في سن متقدمة.
- يزيد العلاج الهرموني في الشيخوخة من فرصة الإصابة بالعدوى.
وصلنا إلى نهاية المقال الذي تحدثنا فيه عن سرطان الثدي وأن الفحص الذاتي يساعد في تشخيص وعلاج السرطان في الوقت المناسب بشرح طريقة سريعة، شكرا لكم على متابعة موقعنا.