ألاحظ وأجب لا تطلب في القيل والقال، دع المسلم يترك الله في راحة ومشقة، والقاضي لا يحكم إلا بالحقيقة، والأفعال الحالية هي الأفعال التي تدل على حدث مستمر ويجب أن يكون هناك حضور لكل فعل. وموضوع معها. تعمل الأفعال المضارع على تغيير حركتها التصريفية من الحالة الاسمية إلى الحالة الحازمة. نلاحظ من الجمل السابقة تجانس حركة نهاية الفعل المضارع مع حرف العلة المحذوف، أجب عن الأسئلة التالية.
أراقب وأجيب لا تقذف بالقيل والقال، حتى يترك المسلم الله في راحة ومشقة، لم يحكم القاضي إلا بالحق.

بعد أن لاحظنا أن الحركة النحوية في الفعل المضارع الأخير تتفق مع حرف العلة المحذوف، نجد أن (تسعة) حذف ألف كانت حركة الفتحة، (دعنا) حذف حركة الواو كانت حركة الضمة، (محذوف) يا المحذوفة كانت حركة الكسرة.
حل سؤال ألاحظه وأجبه لا تطلب في النميمة، دع المسلم يترك الله في راحة ومشقة، والقاضي لا يحكم إلا بالحق.

- (تسعة) حذف ألفاً، فكانت الحركة
الجواب الفتح 2. السؤال (يترك) يسقط، فكانت الحركة الجواب الضمة 3. السؤال (القضاء) يسقط ص، فكانت الحركة الجواب الكسرة.